الصفحه ٣٣٧ : وردّ
الهمز يا فيما أعل
لاما وفي مثل
هراوة جعل
واوا وهمزا
أوّل الواوين رد
الصفحه ٣٥١ :
او فعل او فعل او فعل ولم يتصل اول المثلين بمدغم ولم يعرض تحرك ثانيهما
ولم يكن ما هما فيه ملحقا
الصفحه ١٠٠ : انه يعمل الاول فيقول يحسن
ويسيئان ابناك وضربني وضربتهما الزيدان او يحذف فاعله للدلالة عليه فيقول يحسن
الصفحه ١٥٦ : وبعد
في جميع ما ذكر حسب واول ودون واسماء الجهات نحو يمين وشمال ووراء وامام وتحت وفوق
وعل فما كان من هذه
الصفحه ١٦٥ : هذا بالنسبة الى
المفعول الاول واما غيره فلا بد من نصبه تقول هذا معطي زيد امس درهما وهذا ظان زيد
امس
الصفحه ١٩٦ : دَرَجاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً.) التقدير فضل الله المجاهدين باموالهم وانفسهم على
القاعدين من اولي
الصفحه ٢٠٩ : من او وهو اختيار الشيخ
ولذلك لم يعدها في اول الباب مع العواطف والذي يمنع من كونها عاطفة امران احدهما
الصفحه ٢٢٥ :
تعين نصب
الثاني وجاز في الاول وجهان الضم والفتح فان ضم فلأنه منادى مفرد معرفة ونصب
الثاني حينئذ لانه
الصفحه ٢٥١ :
ما يمنع من
الصرف الجمع المشبه مفاعل او مفاعيل في كون اوله حرفا مفتوحا وثالثه الفا غير عوض
يليها
الصفحه ٢٥٥ : الغالب ما كان الفعل به اولى
اما لكثرته فيه كاثمد وأصبع وأبلم فان اوزانها ثقل في الاسم وتكثر في الامر من
الصفحه ١٦ : بالتاء محذوف اللام غير ثابت التكسير فيجي بسلامة ما اوله مكسور كاره
واربن ومائه ومأتين؟؟؟ بتغير ما اوله
الصفحه ٢٤ : في المثال الاول منصوب وفي الثاني مجرور فيجوز في
الهاء المذكورة الوجهان نحو سلنيه وسلني اياه ومنعكها
الصفحه ٤٢ : وهو ضعيف لان اقوى
العوامل وهو الفعل لا يعمل رفعين بدون اتباع فما ليس اقوى اولى ان لا يعمل ذلك
وعند
الصفحه ٦٢ :
المواضع التي
يجب فيها كسر ان ستة الاول ان يبتدأ بها الكلام مستقلّا نحو قوله تعالى.
(إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الصفحه ٧١ : العطف يصح معه الغاء لا كما تقدم واعمالها ايضا
فان اعملت الاولى فتحت الاسم بعدها وجاز لك في الثاني ثلاثة