الصفحه ١٧٩ :
يخلف ما بعض
الشّروط عدما
ومصدر العادم
بعد ينتصب
وبعد أفعل
جرّه بالبا يجب
الصفحه ١٦ :
بجمع المذكر السالم المطرد اسماء جموع وجموع تكسير وجموع تصحيح لم تستوف الشروط
فمن اسماء الجموع عشرون
الصفحه ١٠٦ :
مع الشّروط
كلزهد ذا قنع
ينصب المفعول
له وهو المصدر المذكور علة لحدث شاركه في الزمان والفاعل
الصفحه ٩٧ :
الّا في التعدية الى أنّ وان فان الحذف هناك بالشروط المذكورة مطرد يقاس
عليه وفي محلهما بعد الحذف
الصفحه ١١٧ : ونحوها اتباعه لما قبلها لوجود
الشروط المذكورة ونصبه على الاستثناء عربي جيد والدليل على ذلك قراءة ابن عامر
الصفحه ١٦٤ :
في الحكم
والشّروط حيثما عمل
ما سوى المفرد
وهو المثنى والمجموع يحكم لهما في الاعمال بما يحكم
الصفحه ١٦٦ : المفعول يجوز ان يعمل عمل فعله بالشروط المذكورة فيرفع
المفعول لقيامه مقام الفاعل تقول زيد مضروب ابوه فترفع
الصفحه ١٨٠ :
الّذي منه أثر
الاشارة بهذا
البيت الى انه قد يبنى فعل التعجب مما لم يستوف الشروط على وجه الشذوذ
الصفحه ٢٦٣ : بوالله الف درهم حكاه ابن كيسان عن الكسائي وحكى
سيبويه عن بعض العرب الغاء اذن مع استيفاء شروط العمل وهو
الصفحه ٢٦٦ : التنبيه عليه ولا يجوز النصب بعد شيء من ذلك الّا بثلاثة
شروط الاول ان يكون النفي خالصا من معنى الاثبات
الصفحه ٢٨٢ : ان ليس كل اسم يجوز ان يخبر عنه بل لا يصح الاخبار عن
اسم في الكلام الّا بسبعة شروط وقد نبه على اربعة
الصفحه ٣٤٤ : يستوف شروطه كقراءة من قرأ قوله تعالى.
(إِنْ كُنْتُمْ
لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ.) الثاني ما شذ فيه التصحيح