الصفحه ٢٢٢ : ان
المنادى المفرد المعرفة يستحق البناء على الضم وبيّن هنا ان ما حقه الضم اذا اضطر
الشاعر الى تنوينه
الصفحه ٢٣١ : اذا كان مفردا معرفة وهو مؤنث بالهاء او علم اما المؤنث بالهاء فيجوز
ترخيمه مطلقا اي سواء كان علما او
الصفحه ٢٣٤ :
اراد ابن حارثة
ولا يرخم للضرورة المعرف بالالف واللام لعدم صلاحيته للنداء ومن ههنا خطئ من جعل
من ترخيم
الصفحه ٢٣٥ : وايتها ومعرّفا بالالف واللام نحو نحن العرب اقرى الناس للضيف ومضافا الى
المعرّف بهما نحو قوله
الصفحه ٢٤٥ : تنصرف في المعرفة وهي ما فيه العلمية مع
التركيب كعلبك او زيادة الالف والنون كمروان او التأنيث كطلحة وزينب
الصفحه ٢٤٦ :
مطلقا اي سواء كانت مقصورة او ممدودة تمنع صرف ما هي فيه كيفما وقع من كونه نكرة
او معرفة وكونه مفردا او
الصفحه ٢٥٣ : المعرفة فمن ذلك العلم
المركب تركيب المزج نحو بعلبك وحضرموت ومعدي كرب فانه لا ينصرف لاجتماع فرعية
المعنى
الصفحه ٢٥٩ :
الموجب لمنع الصرف وما سوى ما ذكر مما لا ينصرف وهو معرفة نحو ما فيه
العلمية مع وزن الفعل في باب
الصفحه ٢٩٣ :
قال مررت بزيد ومن زيد تعين الرفع عند جميع العرب ولا يحكى غير العلم واجاز يونس
حكاية كل معرفة فيقول لمن
الصفحه ٣١٨ : صدره ونسب الى عجزه كقولك في غلام زيد وابن
الزبير وابي بكر زيديّ وزبيريّ وبكريّ وان كان المضاف غير معرّف
الصفحه ٣٢٧ : الى بناء الفعل واسم الفاعل والمفعول ولهذا التغيير احكام كالصحة والاعلال
ومعرفة تلك الاحكام وما يتعلق
الصفحه ١٩٦ : )
بالنّفس أو
بالعين الاسم أكّدا
مع ضمير طابق
المؤكّدا
واجمعهما
بأفعل إن تبعا
الصفحه ٢١٨ : الّا نفسه والا وجه عدّ هذا البيت من النوع المسمى في علم البيان
بالتجريد على معنى تعدو بي الى صارخ الوغى
الصفحه ١٩٩ : تؤكّد
الضّمير المتّصل
بالنّفس
والعين فبعد المنفصل
عنيت ذا
الرّفع وأكّدوا بما
الصفحه ١٠٥ : له عليّ
ألف عرفا
والثّان
كابني أنت حقا صرفا
المؤكد نفسه هو
الآتي بعد جملة هي