الصفحه ٣٥٤ :
المفعول فيه ويسمى ظرفا
٢٠
النكرة والمعرفة
١١٠
المفعول معه
٢٧
الصفحه ٤ : اقسام اسم وفعل وحرف فلا بد من معرفة ما يميز بعضها عن بعض
والّا فلا فائدة في التقسيم ولما اخذ في بيان ذلك
الصفحه ٢٧ : خاصة للعلم يميزه عن سائر المعارف فان كل معرفة ما خلا العلم
دلالته على التعيين بقرينة خارجة عن دلالة
الصفحه ٢٩ : الاعلام لاشخاصها
فعوضت عن ذلك بوضع العلم فيها للجنس مشار ابه اليه اشارة المعرف بالالف واللام
ولذلك بصلح
الصفحه ٤٠ :
المعرف بالاضافة او بالاداة ما ألحق بالاعلام لانه قد غلب على بعض ما له معناه
واشتهر به اشتهارا تاما بحيث
الصفحه ٧٠ : الغاؤها مع الاتصال وذلك اذا كررت شبهوها اذ ذاك
بحالها مع المعرفة نحو لا حول ولا قوة الّا بالله ثم اسم لا
الصفحه ٧٩ :
الهاء مفعولا اولا ورفقتي مفعولا ثانيا على ما ذكرت لك ولا يجوز ان تكون رفقتي
حالا لانها معرفة وشرط الحال
الصفحه ١٠٩ : وعشاء وعتمة ومساء غير مقصود بها التعريف ومنه غير منصرف نحو سحر
المعرفة
وقد ينوب عن
مكان مصدر
الصفحه ١٢٠ : ولك في
معرفة المتحصل بعد ما يخرج بالاستثناء طريقان احدهما ان تجعل كل وتر كالاول
والثالث حطا من
الصفحه ١٢٥ : واللام او بالاضافة فيحكم بشذوذه وتأوله بنكرة فمن
المعرف بالالف واللام قولهم ادخلوا
الصفحه ١٣٧ :
ومعرّف ان من
شرط التمييز تقدم عامله عليه وسيأتي ذكر ذلك ان شاء الله تعالى وقولي من ابهام في
اسم
الصفحه ١٤٨ : غير ذلك فاضافته معنوية تورثه تخصيصا ان كان
المضاف اليه نكرة كغلام رجل وتعريفا ان كان المضاف اليه معرفة
الصفحه ١٤٩ : مبتدأ وان وقع مبتدأ ثان وكاف خبره والجملة خبر الاول ولو
كان الوصف المعرّف بالالف واللام غير مثنى ولا
الصفحه ١٨٤ : والاقتصار على كون الفاعل معرفا بالالف واللام
او مضافا الى المعرف بهما او مضمرا مفسرا بتمييز بعده والمجيء بعد
الصفحه ٢٢٠ : اختيار مذهب
الكوفيين هذا ان لم يحمل المنع على عدم قبول ما جاء من ذلك
وابن المعرّف
المنادى المفردا