الصفحه ١٠٦ : يجوز ان تنصبه بصوت المبتدأ لانه غير مقصود به الحدوث ومن شرط اعمال
المصدر ان يكون مقصودا به قصد فعله من
الصفحه ١٢٧ : فيه ما بعد الفاء والتقدير مهما يكن من شيء فالمذكور عالم
علما ولم يطرد مجيء المصدر حالا في غير ما ذكر
الصفحه ١٣٥ :
كقوله تعالى. (فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ.) وقول زهير
الصفحه ١٤٢ :
وقول الآخر
يظل به
الحرباء يمثل قائما
ويكثر فيه من
حنين الاباعر
ولا
الصفحه ١٦٨ :
الابنية
المذكورة اما من الكثرة بحيث يقاس عليه واما دون ذلك وما جاء من ابنية المصادر
مخالفا لها
الصفحه ١٧١ :
يقول الذي كثر
في اسم الفاعل من فعل حتى كاد يطرد ان يجيء على فعل او فعيل نحو ضخم فهو ضخم وشهم
فهو
الصفحه ٢٠٢ : به من تكميل المعطوف عليه قصد النعت يستتبع لزوم موافقته المتبوع في التعريف
والتنكير والافراد والتثنية
الصفحه ٢٠٩ :
فظل طهاة
اللحم من بين منضج
صفيف شواء او
قدير معجل
ومثل أو في
القصد إمّا
الصفحه ٢١٣ : المسئلة ان العطف على الضمير المجرور بدون اعادة الجار
غير جائز في القياس وما ورد منه في السماع محمول على
الصفحه ٢٣٨ : بدلا من اللفظ بالفعل واذا قلت بله زيدا كانت اسم فعل
كما قلنا في رويد
وما لما تنوب
عنه من عمل
الصفحه ٢٤٧ : الاشتقاق الى اكثر من نسبة معنى الحدث فيها الى
الموصوف والمصدر بالجملة صالح لذلك كما في رجل عدل ودرهم ضرب
الصفحه ٢٤٨ :
على وزن افعل والمؤنث منه على فعلاء او فعلى نحو شهلاء وحمراء والفضلى
وليست الوصفية فيه عارضة عروضها
الصفحه ٢٦٨ :
فقط ولا بد مع هذا الذي ذكره من رعاية ان لا يكون الفعل بعد الواو مبنيا
على مبتدأ محذوف لانه متى كان
الصفحه ٣٢٩ :
التصريف في
الفعل اكثر منه في الاسم فلذلك لم يحتمل من عدة الحروف ما احتمله الاسم فلم يجاوز
المجرد
الصفحه ٣٣٩ : آل وتقول في مثال سفرجل من قرأ قرأيا بابدال الثانية ياء
وتصحيح الاولى والثالثة واما الثالث فعلى نوعين