الصفحه ٩٩ : اضمارها قبل الذكر ووجب الحذف الّا في باب ظنّ وفي باب كان
وفيما اوقع حذفه في لبس على ما سيأتي بيانه تقول
الصفحه ٦٢ : مقيم ولعل اخاك راحل وكأنّ اباك اسد ولا يجوز
في هذا الباب تقديم الخبر الّا اذا كان ظرفا او جارا ومجرورا
الصفحه ١٠٠ : الباب فلم يجيزوا نحو يحسنان ويسيء ابناك وضرباني وضربت
الزيدين بل هم في مثل ذلك على مذهبين فمذهب الكسائي
الصفحه ٢٢٣ : منصوب المحل وما كان
كذلك فانما حق تابعه ان يجري على محله فقط ولكن خولف ذلك في باب النداء فجاء بعض
توابعه
الصفحه ٣١٣ : ثانيه الف فان كانت بدل غير همزة ردت اليه كقولك في
نحو باب بويب وفي ناب نييب وان كانت زائدة او بدل همزة
الصفحه ٤١ :
بابي كان وان وللمفعول الاول في باب ظنّ وغير المزيدة مدخل للنحو بحسبك
زيد. (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا
الصفحه ٣٢٧ : الثلاثة المبتدأ
والمنتهى والوسط بالسوية ولصلاحيته لتكثير الصور المحتاج اليها في باب التنويع وقد
يعرض
الصفحه ١٧٢ : الدائم وهو الاصل في باب الوصف واما
اسم الفاعل واسم المفعول فانهما كالفعل في افادة معنى الحدوث والصلاحية
الصفحه ٨٠ : وان كان جملة حكيت نحو قلت زيد قائم ولم يعمل فيها
القول كما يعمل الظن لان الظن يقتضي الجملة من جهة
الصفحه ٤٤ : في الغالب عن اسم
المعنى نحو القتال غدا او يوم الجمعة وقد يخبر به عن اسم العين اذا كان مثل اسم
المعنى
الصفحه ٣٨ : في نحو جاء الذي
مررت به لم يجز الحذف خوف اللبس ولو كان مجرورا بحرف جرّ به الموصول لفظا لا معنى
ولا
الصفحه ٢٤٨ : وجرت مجراه على هذه اللغة ومما استعمل فيه اجدل واخيل غير مصروفين
قول الشاعر
كأن
العقيليين يوم
الصفحه ١٢٤ : فان التميز في ذلك او النعت في ذا ليس واحد منهما مذكورا لقصد بيان
الهيئة بل التميز مذكور لبيان جنس
الصفحه ١٤٨ : ء الظرفية لكن الاتفاق على جواز جعل الظرف مفعولا به
على السعة كما في صيد عليه يومان وولد له ستون عاما
الصفحه ٣٤٤ : كقولهم للسنور ضيون وعوى
الكلب عوية ويوم أيوم والثالث ما شذ فيه ابدال الياء واوا وادغام الواو في الواو
نحو