الصفحه ٢٥٦ :
يكون خاصا به او غالبا فيه كما سبق ولذلك لو سميت بضارب امرا من ضارب يضارب
صرفته لانه على وزن الاسم
الصفحه ٤ :
حال اللّافظ به وبين الكلام والكلم عموم من وجه وخصوص من وجه فالكلام اعمّ من قبل
انه يتناول المركب من
الصفحه ٧٨ : ءِ يَنْطِقُونَ.) ومنها إن ولا النافيتان اذا كان الفعل قبلها متضمنا
معنى القسم لان لهما اذ ذاك صدر الكلام وذلك
الصفحه ١٨٠ :
للمفعول فلا يصح ذلك فيه الّا بإيلاء اشدّ او ما جرى مجراه المصدر المؤوّل
تقول في التعجب من نحو
الصفحه ٢٣٣ :
والعجز احذف
من مركّب وقل
ترخيم جملة
وذا عمرو نقل
اذا رخم
الصفحه ٢٤٥ :
يقال صرف البعير بنا به وصريفه بغنة كالتنوين والعرب تقول صرفت الاسم اذا
نونته وقيل هو مأخوذ من
الصفحه ٢٥٠ : واللازم منتف باتفاق والثاني ان كل ممنوع من الصرف فلا
بد ان يكون فيه فرعية في اللفظ وفرعية في المعنى ومن
الصفحه ٢٧٧ : الجواب
كذلك ولم يكن تعليق في البين بل ايجاب لايجاب لكن لو للتعليق لا للايجاب فلا بد من
كون شرطها منتفيا
الصفحه ٢٧٩ :
الْأَمْرُ
جَمِيعاً.) وقوله تعالى. (فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ
أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَباً وَلَوِ
الصفحه ٢٨٢ : منها بقوله
قبول تأخير
وتعريف لما
أخبر عنه ها
هنا قد حتما
كذا الغنى
الصفحه ٢٩٥ :
كيديّة واعلم ان الاصل في الغرض من زيادة هذه التاء في الاسماء هو تمييز
المؤنث من المذكر واكثر ما
الصفحه ٣٢٤ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ.) في قراءة غير حمزة والكسائي وكثر مثل ذلك في النظم ومنه
قول الراجز
لقد خشيت ان
الصفحه ٣٣١ : وزن فرس وجعفر وسفرجل فعل وفعلل وفعلّل وان كان في
الكلمة زائد فان كان من حروف سألتمونيها جيء في الميزان
الصفحه ٣٣٨ :
وأواصل اصله وواصل بواوين الاولى فاء الكلمة والثانية بدل من الف واصلة
فاستثقل اجتماعهما فخففت
الصفحه ٣٢ :
فحذف الاول منهما ولهذا شدد بعضهم النون تعويضا عن الحذف المذكور نحو
اللذان واللتان ومنهم من شدد