الصفحه ٢٠٠ : اجتمع الامران
في قول الشاعر
فأين الى اين
الفجاء ببغلتي
اتاك اتاك
اللاحقوك احبس
الصفحه ٢٧٤ : مِنْ قُبُلٍ
فَصَدَقَتْ.) وقوله تعالى. (وَمَنْ جاءَ
بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ
الصفحه ٢ : عباد الله
الصالحين فاني ذاكر في هذا الكتاب ارجوزة والدي رحمهالله في علم النحو المسماة بالخلاصة ومرصعها
الصفحه ٢٩ : فيعرب ما لم يكن اسم صوت كويه في سيبويه وعمرويه
فيبنى لان الاصوات لاحظ لها في الاعراب واما المضاف فنحو
الصفحه ٧٤ : والخبر بعد اخذها الفاعل
فتنصبهما مفعولين وهي ثلاثة انواع الاول ما يفيد في الخبر يقينا الثاني ما يفيد
فيه
الصفحه ٨٣ : في معنى يضرب ومخرج لنحو عمرو من قولك مررت برجل مضروب
عنده عمرو لان المسند اليه لا يشبه فعلا على طريقة
الصفحه ١٢١ : ملازم للاضافة والاصل فيها ان تكون صفة دالة على مخالفة
صاحبها لحقيقة ما اضيفت اليه وتضمن معنى الّا وعلامة
الصفحه ١٣٣ :
معنى لا لفظا نحو قوله تعالى. (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ.) وقوله تعالى. (وَلَّى
الصفحه ١٣٦ :
وان كانت
الجملة الاسمية مؤكدة لزم الضمير وترك الواو نحو هو الحق لا شبهة فيه وكقوله
تعالى. (ذلِكَ
الصفحه ١٥١ : الاشارة بقوله وبعض ذا قد يأت لفظا مفردا اي وبعض ما لازم
الاضافة قد يفرد عنها في اللفظ فتثبت له من جهة
الصفحه ١٥٤ :
وعمرو وقوله
كلا اخي
وخليلي واجدي عضدا
في النائبات
والمام الملمات
الصفحه ١٦٢ : الظريف كما قال الشاعر
حتى تهجر في
الرواح وهاجها
طلب المعقّب
حقه المظلوم
الصفحه ١٧١ :
يقول الذي كثر
في اسم الفاعل من فعل حتى كاد يطرد ان يجيء على فعل او فعيل نحو ضخم فهو ضخم وشهم
فهو
الصفحه ١٧٩ :
ولا خفاء في اخلاله بالدلالة واما في غيره فلانه يؤدي الى حذف الزيادة الدالة على
معنى مقصود ألا ترى انك
الصفحه ١٩٤ :
اذا نعت معمولا
عاملين بما لهما في المعنى فلا يخلو العاملان من ان يتحدا في المعنى والعمل او
يختلفا