الصفحه ١١٣ :
بدون اعادة الجار لما سنبينه في موضعه ان شاء الله تعالى ومثل ما لك وزيدا
ما شأنك وعمرا بنصب عمرو
الصفحه ١٢٦ : منكّر
حالا يقع
بكثرة كبغتة
زيد طلع
الحال وصاحبها
خبر ومخبر عنه في المعنى فحق
الصفحه ٢٠٢ : به من تكميل المعطوف عليه قصد النعت يستتبع لزوم موافقته المتبوع في التعريف
والتنكير والافراد والتثنية
الصفحه ٢١٣ :
المصدر ومعموله بالاجنبي فلم يبق سوى جره بالعطف على الضمير المجرور بالباء
ولا يبعد ان يقال في هذه
الصفحه ٢٢٤ :
منصوب فما كان منهما مفردا ضم كما يضم لو وقع بعد حرف النداء لان البدل في
قوة تكرار العامل والعاطف
الصفحه ٢٣٠ :
كله فتحة لتسلم الالف ما لم يوقع في لبس ومثال ما تبدل فيه الف الندبة من
جنس حركة ما قبلها قولك في
الصفحه ٢٥٣ :
الصرف ومنعه والى التنبيه على هذا الخلاف اشار بقوله شبه اقتضى عموم المنع
اي عموم منع الصرف في جميع
الصفحه ٢٧٢ :
لم تدرك
الأمن منا لم تزل حذرا
وكقول الآخر
صعدة نابتة
في حائر
اينما
الصفحه ٢٨٣ : مستقلتين اذا كان في الاخرى منهما ضمير الاسم او كان
بينهما عطف بالفاء فالاول كالمتنازع فيه من نحو ضربني
الصفحه ٢٩٥ :
كيديّة واعلم ان الاصل في الغرض من زيادة هذه التاء في الاسماء هو تمييز
المؤنث من المذكر واكثر ما
الصفحه ١٧ : الكلام
على نوني التثنية والجمع على حدة ولم يبق فيه الّا ما نبه عليه من ان نون الجمع
حقها الفتح وقد تكسر
الصفحه ٣٧ :
وهو في الارض اله اما اذا لم تطل الصلة فالحذف ضعيف قليل كقوله
من يعن
بالحمد لا ينطق بما سفه
الصفحه ٤٢ : والخبر مترافعان ويبطله ان الخبر يرفع الفاعل كما في
نحو زيد قائم ابوه فلا يصلح لرفع المبتدإ لان اقوى
الصفحه ٤٦ :
مثنى او مجموعا كما في نحو اخواك قاما واخوتك قاموا جاز تاخيره نحو قاما
اخواك وقاموا اخوتك لان اسناد
الصفحه ٤٧ : او نكرة مختصة كما في نحو زيد عندك ورجل تميمي في الدار
جاز فيه التقديم والتاخير ومنها ان يكون مع