الصفحه ٢٠٦ :
جرى في
الانابيب ثم اضطرب
وقد يعطف
بالفاء متراخ كقوله تعالى. (وَالَّذِي أَخْرَجَ
الْمَرْعى
الصفحه ٢٤٤ :
واردد إذا
حذفتها في الوقف ما
من أجلها في
الوصل كان عدما
الصفحه ٢٦٥ :
تقتضي مساواة ما قبلها لما بعدها في الشك فيه وبين او التي تقتضي مخالفة ما
قبلها لما بعدها في ذلك
الصفحه ٢٧٩ : افْتَدى بِهِ.)
وندر حذف شرط
لو وجوابها كما في قول الشاعر
ان يكن طبك
الدلال فلو في
الصفحه ٢٩٣ :
رجلان منان ولمن قال رأيت رجلين منين بالالف في حكاية المثنى المرفوع
وبالياء في حكاية المثنى المنصوب
الصفحه ٣١٤ :
الاصل كيد صغر بلحاق التاء فقيل دويرة وسنينة ويديّة ولا يستغنى عن هذه
التاء في غير شذوذ الّا عند
الصفحه ٣٢٤ :
على المبني بناء لازما لا يشبه العارض بقوله في المدام استحسنا وقد يعطى في
النثر الوصل حكيم الوقف
الصفحه ٣٢٩ :
التصريف في
الفعل اكثر منه في الاسم فلذلك لم يحتمل من عدة الحروف ما احتمله الاسم فلم يجاوز
المجرد
الصفحه ٣٣٠ :
قد الحق بالمزيد فيه فقالوا اقعنسس فالحقوه باحرنجم فكما الحق بالمفرّع
بالزيادة فكذا قد يلحق بالمفرع
الصفحه ٣٤٨ : الحال
في بناء وزن مفعول مما لامه ياء فانه يسلك به قياس مثله في الابدال والادغام
وتحويل الضمة كسرة وذلك
الصفحه ١٠ :
ظاهر او مقدر يجلبه العامل في آخر المعرب والمراد بالعامل ما كان معه جهة مقتضية
لذلك الاثر نحو جاءني
الصفحه ٢١ :
المضمر اولا
ينقسم الى بارز ومستتر وهو ما لا صورة له في اللفظ وسيأتي ذكره ان شآء الله تعالى
والبارز
الصفحه ٢٣ :
وذو ارتفاع
وانفصال أنا هو
وأنت والفروع
لا تشتبه
وذو انتصاب
في
الصفحه ٥٠ : وذلك في الكلام على ثلاثة أقسام قسم يجب فيه
العطف وقسم يجب فيه ترك العطف وقسم يجوز فيه الامران فالاول ما
الصفحه ٦٣ :
عندك انه فاضل ومن نحو قولهم لا افعله ما ان في السماء نجما لان تقديره ما
ثبت ان في السماء نجما