الصفحه ٢٤٩ :
الثلاثة الاواخر ولذلك لم ينبه عليها انما نبه على ما قبلها بقوله ووزن مثنى وثلاث
كهما من واحد لاربع اي الى
الصفحه ٢٧٣ : بالضرورة وليس بصحيح بدليل ما رواه البخاري من قول النبي صلىاللهعليهوسلم (من يقم ليلة القدر ايمانا
الصفحه ٣٢٨ :
ودلعماظ او بعده مجردا او بهاء التأنيث كقبعثرى وقبعثراة ولا يتجاوز الاسم
سبعة احرف الّا بها
الصفحه ٣٦ : لك شيئا. اراد ما انا بالذي هو قائل لك شيئا ومنه قوله تعالى.
(وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ
الصفحه ١٤٧ : ان الاضافة على ثلاثة انواع
والضابط فيها ان الاضافة ان تعين تقديرها بمن لكون المضاف اليه اسما للجنس
الصفحه ٢٠٢ :
فقد يكونان
منكّرين
كما يكونان
معرّفين
عطف البيان
لكون المقصود
الصفحه ٢٤٧ : مؤنثا
لكان فعلى اولى به من فعلانة لانه الاكثر والتقدير في حكم الوجود بدليل الاجماع
على منع صرف نحو أكمر
الصفحه ٣١٤ : الى فتح ما قبلها
فتعين حذف الاولى ويقال في ذاك ذياك وفي ذلك ذيا لك قال الراجز
او تحلفي
بربك
الصفحه ٢٤ : ابن صياد. ان يكنه فلن تسلط عليه وان لا يكنه فلا
خير لك في قتله. وحكى سيبويه عمن يوثق به (عليه رجلا
الصفحه ٥٢ : كائنا
اخاك اذا لم
تلفه لك منجدا
وقول الآخر
قضى الله يا
اسماء ان لست
الصفحه ٧٩ :
الهاء مفعولا اولا ورفقتي مفعولا ثانيا على ما ذكرت لك ولا يجوز ان تكون رفقتي
حالا لانها معرفة وشرط الحال
الصفحه ١٠٤ : معنى العامل المحذوف لدلالة قرينة عليه احق
واولى ولو لم يكن معنا ما يدفع هذا القياس لكان في دفعه بالسماع
الصفحه ١١٤ : رحم الله
او لا معصوم عاصم من امر الله الّا من رحم الله ومنها قوله تعالى. (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ
الصفحه ١٢٥ : الجمعة اعتكف يوم
الجمعة وفي سرت سيرا طويلا سير سير طويل وفي قمت اجلالا لك قيم لاجلالك فلصلاحية
ما سوى
الصفحه ١٣٠ : واتبعوا ابراهيم حنيفا لكان سائغا حسنا بخلاف الذي
يضاف اليه ما ليس جزءا ولا كجزء مما ليس بمعنى الفعل فانه