الصفحه ٢٥٩ : حواشيه على الكتاب الى صرف نحو
احمر بعد التنكير ورجع عنه في كتابه الاوسط وذهب ايضا الى صرف نحو شراحيل بعد
الصفحه ١٢ :
وتخلف اليا
في جميعها الألف
جرّا ونصبا
بعد فتح قد ألف
المثنى هو
الاسم الدال على
الصفحه ٢١٠ : رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ.)
فتعرّى عن
العطف لامتناع دخول العاطف على العاطف ويجب تقدير ما بعد
الصفحه ١٨١ : تزيل شيئا عن موضعه انما اراد انك تقدم ما وتوليها
الفعل ويكون الاسم المتعجب منه بعد الفعل ولم يتعرض
الصفحه ٢٧٠ :
فلم أر مثلها
خباسة واحد
ونهنهت نفسي
بعد ما كدت أفعله
قال سيبويه
اراد بعد ما
الصفحه ١١٨ :
إِلَّا مَنْ رَحِمَ.) على ما تقدم تعين نصبه عند الجميع وان كان الاستثناء
متصلا بعد نفي او شبهه والمستثنى
الصفحه ١٣٧ : .) وقد نبه على هذا بقوله
وبعد ذي
ونحوها اجرره إذا
أضفتها كمدّ
حنطة غذا
الصفحه ٣١١ :
قصد تصغيره فلا بد من ضم اوله وفتح ثانيه وزيادة ياء ساكنة بعده فان كان ثلاثيا لم
يغير باكثر من ذلك وان
الصفحه ١٩٧ : عامتهنّ
واغفل اكثر النحويين التنبيه على التوكيد بهذين الاسمين ونبه عليهما سيبويه وانشد
الشيخ شاهدا على
الصفحه ٢٩٠ :
التنبيه على ما التزموه حين صاغوا احدا واحدى على فاعل وفاعلة من القلب
وجعل الفاء بعد اللام فقالوا
الصفحه ٢٩٢ : .
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ.) وكقوله تعالى. (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ
الصفحه ١٧ : الكلام
على نوني التثنية والجمع على حدة ولم يبق فيه الّا ما نبه عليه من ان نون الجمع
حقها الفتح وقد تكسر
الصفحه ٦٢ :
الاعتباران فيجوز فيه الفتح والكسر على معنيين كما ستقف عليه ان شاء الله تعالى
وقد نبه على مواضع الكسر بقوله
الصفحه ١٧٢ : نقلا اي فيما نقل لا
فيما قيس ونبه بقوله نحو فتاة او فتى كحيل على ان باب فعيل بمعنى مفعول ان المؤنث
منه
الصفحه ١٧٥ : حسن الوجه ونحوه قول النابغة
ونأخذ بعده
بذناب عيش
اجب الظهر
ليس له سنام