الصفحه ٢٧١ : ءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا
هُوداً.) ومن لما بمعنى الّا نحو عزمت عليك لما فعلت اي الّا
فعلت والمعنى ما اسألك الّا
الصفحه ٢٧٤ : .) فالفاء في هذه الاجوبة ونحوها ما لا يصلح ان يجعل شرطا
واجبة الذكر ولا يجوز تركها الّا في ضرورة او ندور
الصفحه ٢٧٨ :
نفس ليلى شفيعها
وزعم الزمخشري
ان خبر ان بعد لو لا يكون الّا فعلا وهو باطل بنحو قوله تعالى
الصفحه ٢٨٣ :
العطف بالواو امتنع الاخبار الّا ان ذكر الضمير لا يجوز الذي يطير ويغضب زيد
الذباب لان الواو للتشريك وليس
الصفحه ٣٢٦ :
فيما لم يتمكن الّا في الفي ناوها نحو مرّ بنا ونظر الينا ومرّ بها ونظر اليها
ويريد ان يضربها وقد جروا
الصفحه ٣٣٥ : ء منها همزة الوصل الّا لام التعريف فانها بنيت على السكون لانها ادور الحروف في
الكلام فاذا ابتديء بها فلا
الصفحه ٣٤٨ : ومن قال
معدوّ صحح حملا على فعل الفاعل والتصحيح هو المختار الّا فيما كان الفعل منه على
فعل كرضي فانه
الصفحه ٥ :
الاعلام لماع الخفقن
على ما حكاه
الاخفش وهذه الانواع كلها الّا تنوين الترنم والغالي مختصة بالاسما
الصفحه ١٣ : بمضمر
مضافا وصلا كلتا كذاك اي كلتا مثل كلا في انها لا تعرب بالحروف الا اذا وصلت مضافة
بمضمر تقول جاءني
الصفحه ١٤ :
الّا ان اعتبار
اللفظ اكثر وبه جاء التنزيل قال الله عزوجل (كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ
آتَتْ أُكُلَها) ولم
الصفحه ١٧ : الكلام
على نوني التثنية والجمع على حدة ولم يبق فيه الّا ما نبه عليه من ان نون الجمع
حقها الفتح وقد تكسر
الصفحه ٣٠ : يريدوا القرب
لا يقولون الّا ذلك وتلك وان ليس لاسم الاشارة عندهم الّا مرتبتان قرب وبعد وأمر
غيرهم مشكوك
الصفحه ٣٥ : ءا مخبرا عنه بذا موصولة على حد قول الشاعر
ألا تسألان
المرء ما ذا يحاول
أنحب فيقضى
الصفحه ٤١ :
بابي كان وان وللمفعول الاول في باب ظنّ وغير المزيدة مدخل للنحو بحسبك
زيد. (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا
الصفحه ٤٣ : مشتقا فان كان جامدا لم يتحمل ضمير المبتدأ خلافا
للكوفيين لان الجامد لا يصلح لتحمل الضمير الّا على تأويله