الصفحه ٤٢٠ : (٢)
وإلى الوصيِّ
مهمُّ أمرِكِ فوِّضي
تَصِلِي بذاكَ
إلى قصيِّ مُناكِ
وبه ادرئي في
الصفحه ٤٥٢ : ) ، أمل
الآمل لصاحب الوسائل ، شذرات الذهب (٤ / ١٤٦) ، نسمة السحر في الجزء الأوّل ،
روضات الجنّات (ص ٧٢
الصفحه ٤٥٣ :
المرتضى
وشفيعُنا في
المحشرِ (١)
ووليُّ خيرةِ
أحمدٍ
وأبو شبيرَ
الصفحه ٤٧٢ :
على الألف أو
عدّ الحصى حين يحسبُ
فما راقني في
روضهم قطُّ مرتعٌ
ولا شاقني في
الصفحه ٤٩٧ : القلبِ مغرمُ
وقد لجَّ في
الهجرانِ مَن ليس يرحمُ
إذا همَّ أن
يسلو أبى عن سُلوِّه
الصفحه ٥١٥ : بوفائِها
وقال ، كما في
نكته العصريّة (ص ٢٥٢) ، وقد حدث للقاضي الجليس مرضٌ أخّره عن حضور مجلس الملك
الصفحه ٥٨ :
إليهم في سنة (٥٦٤) شملة ملك فارس صاحب خوزستان المتوفّى سنة (٥٧٠).
الحميديّة :
كانت لهم قلاع
حصينة
الصفحه ١١٦ :
معجم الأدباء (١) (٥ / ٣١) ، ولنشر
القصيدة في ديوان ناظمه الشريف (٢) وفي غير واحد من المعاجم نضرب
الصفحه ٢١٩ :
وجلّتْ معانيهِ
فزادتْ بها حسنا
وللشعرِ علمٌ إن
خلا منه حرفُهُ
فذاك هذاءٌ في
الصفحه ٢٤١ :
شعراء الغدير
في
القرن الخامس
١
ـ أبو النجيب الطاهر
٢
ـ الشريف الرضي
الصفحه ٢٩٥ : ءِ عيونُها
وتعطُّ
بالزفراتِ في أبرادِها
وقفوا بها حتى
كأنّ مطيَّهمْ
الصفحه ٣٣٤ :
أحبّكمُ ما سعى
طائفٌ
وحنّتْ مطوَّقةٌ
في الهُتوفِ
وإن كنتُ من
فارسَ فالشري
الصفحه ٣٥٠ :
التي لا أصطلي
رقّاصةُ
القطراتِ تختمُ في الحصى
وسماً وتفحصُ في
الثرى
الصفحه ٣٨٨ :
كم ليلةٍ بتُّ
فيها غيرَ مرتفقٍ
والهمُّ ما بين
محلولٍ ومعقودِ
ما إن أحِنُّ
الصفحه ٤٧٤ : تزلْ
أوامر مقلتها تُمتثلْ
ومن أجل سلطانها في المقلْ
تقول لها أعين
الناظرينْ