الصفحه ١٦١ :
فرعى اللهُ
ويُبقي
كلَّ ذي عقل
قليلِ
ما له في الحمقِ
والخف
فَةِ
الصفحه ٢٠٢ :
سيّاحين في الأرض قد وُكّلوا بمعاونة آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
ومنها
: حديث زواج
الزهرا
الصفحه ٣٢٣ : يفرَقُ داحيا
وتفكّروا في
أمرِ عمروٍ (٣) أوّلاً
وتفكّروا في
أمرِ عمروٍ (٤) ثانيا
الصفحه ٣٦٢ : .
٨ ـ أبو الحسن
عليّ بن محمد الكاتب ، يروي عنه في أماليه.
٩ ـ أبو القاسم
عبيد الله بن عثمان بن يحيى ، يروي
الصفحه ٤٠١ : أبو علي ـ المترجَم
ـ : رأيت ابن هودار في المنام بعد موته فقلت له :
لقد تحوّلتَ من
دارٍ إلى
الصفحه ٤٤٠ : هدايا نفيسة مع مملوك له يسمّى تَتَر ، وكان يهواه جدّا ويحبّه كثيراً ولا
يرضى بفراقه ، حتى إنّه متى
الصفحه ٤٧٣ :
كأنّ الظباءَ
العفرَ يحكين جيدَها
ومقلتَها في حين
ترنو وتسنحُ
كأنّ اهترازَ
الصفحه ٥٥٨ :
وامنن عليَّ
وسدَّ هذا البابا
توفّي للفقيه
المترجَم في حياته ستّة أولاد ذكور ورثاهم ، ألا وهم
الصفحه ٢٣ :
صدقه في حثِّ
أمّته إلى المولى سبحانه بالحكمة والموعظة الحسنة ، وبثِّ الدعوة إليه بدُرَر
الكلم
الصفحه ٦٠ :
«مثل عليٍّ فيكم ـ
أو قال : في هذه الأمّة ـ كمثل الكعبة المستورة ، النظر إليها عبادةٌ ، والحجُّ
الصفحه ٨٦ :
عليهم فارتضاها (٢)
(ع) من له في كلِّ يومٍ
وقعاتٌ لا
تُضاهى
(ع) كم
الصفحه ٨٧ :
بعدما غابَ
سناها
(ع) حجّةُ اللهِ على الخل
ـقِ شقى من قد قلاها
الصفحه ١٠١ :
المكارم :
١ ـ يُحكى أنّ
الصاحب استدعى في بعض الأيّام شراباً فأحضروا قدحاً ، فلمّا أراد أن يشربه ، قال
له
الصفحه ٢١٣ :
الحسن عليّ بن
حمّاد بن عبيد العبدي الشاعر البصري ؛ لنفسه :
قال ابن حمّاد
وقال له فتىً
الصفحه ٢٤٠ :
جرادة الحلبي
المتوفّى سنة (٥٦٥) في شرح قصيدة أبي فراس الميميّة المعروفة بالشافية عن مروان بن
أبي