الصفحه ١٨٢ : من رأيته جاء به طلحة بن عبيد الله العوني في قوله ـ وهي من قصيدة له مشهورة
طويلة :
كم للدمى
الصفحه ٥١٧ : بابن الصيّاد
مولعاً بأنفه وهجائه ، وذكر أنفه في أكثر من ألف مقطوع ، فانتصر له أبو الفتح ابن
قادوس
الصفحه ٢٠ :
كان يرى الشعر
إحدى مآثره الجمّة ، ويعدُّه من فضائله ، وما كان يتّخذه عدّة للمدح ، ولا جُنّةً
في
الصفحه ٤٣ :
وذكرها له الحموي
في معجم الأدباء (٣) (٥ / ٢٣٥) ،
واليافعي في مرآة الجنان (٢ / ٣٣٥) ، وجزم بذلك في نسمة
الصفحه ٣٠٦ :
وتسلّمَ
الإسلامَ أق
ـتمَ مظلماً فكساهُ نورا (١)
وله في أهل البيت
الصفحه ٤١٣ : ء وجعلوه في الظروف وصبّوا عليه ماء الورد ونادوا : الماء للسبيل ؛ فأغروا بهم
السنّة.
وتشدّد رئيس
الرؤسا
الصفحه ٤٤٣ : وأرويها
أثرْ (٣)
وأقولُ في يومٍ
تحا
رُ له البصائرُ
والبصرْ
والصحفُ
الصفحه ٢٩ :
صلاةً توازي
نجومَ السماءِ
وقوله في مدحهم ـ صلوات
الله عليهم ـ :
آلَ النبيِّ
فَضُلْتُمُ
الصفحه ٥٩ :
نبذة من شعره :
ومن شعر شاعرنا
البشنوي في المذهب ، قوله :
خير الوصيِّين
من خير البيوت ومن
الصفحه ١٠٩ : العتيق ، والناس يتبرّكون بزيارته ، ويطلبون عند قبره
الحوائج من الله تعالى.
قال الثعالبي في
اليتيمة
الصفحه ٢١٧ :
فتىً كفُّهُ اليسرى حِمامٌ بحربِهِ
كذاك حياةُ السلم في كفّه اليمنى
الصفحه ٢٧٦ : ترفّعه
وشممه ، ولا يولِّد له العظمة ، ولا يأخذ بضبعه إلى التطوّل ، وقد نظم وشعر في
صباه وهو لم يبلغ عمره
الصفحه ٤٣٨ :
يُحتفرْ
وأقول في يوم
تحا
رُ له البصيرةُ
والبصرْ
والصحفُ يُنشر
طيّها
الصفحه ٥٠٥ : الأيّام التي جمع فيها عماد
الدين الأصفهاني أخبار الشعراء ؛ ولذلك قال في نعته : شابٌّ شبّت له نار الذكا
الصفحه ٤٢ :
وطار به فأكفأهُ
وفيهِ
حُبابٌ في
الصعيد له انسيابُ (٢)
ومن ناجاهُ
ثعبانٌ عظيمٌ