الصفحه ١٨٠ :
الشاعر
أبو محمد طلحة بن
عبيد الله بن أبي عون الغسّاني (١) العوني. لعلّ في شهرة العوني وشعره
الصفحه ١٨٣ : (٢)
وقال في (ص ٦٦) :
للعوني في قصيدة له في أهل البيت عليهمالسلام :
ألا سيّدٌ يبكي
بشجوي فإنّني
الصفحه ١١٥ :
__________________
(١) / ذكرهما له في
ترجمته الثعالبي في اليتيمة : ٣ / ٢٦٠ [٣ / ٣٣٦]. (المؤلف)
(٢) ذكرها له في
ترجمته الثعالبي
الصفحه ٤٨٠ : ، ثمّ نقل ولده العادل سنة سبع وخمسين وخمسمائة في تاسع صفر تابوت
أبيه من القاهرة إلى مشهد بُني له في
الصفحه ١٣١ : : هل يجوز له أن يحمل الناس فيما ينكره من الأمور التي اختلف
الفقهاء فيها على رأيه واجتهاده أم لا؟
على
الصفحه ٤٦٨ : وتوجد الخنافس ميّتة ، فعجب من ذلك وأحضره وقال له :
هذا سرٌّ فيك ولا بدّ أن تعرِّفني به. فقال : والله ما
الصفحه ٥٥٥ :
يا عاذلي في هوى
أبناءِ فاطمةٍ
لك الملامةُ إن
قصّرتَ في عذلي
الصفحه ٥٥ : شعره
ما يظهر منه تضلّعه في التشيّع ، وتمحّضه في الولاء ، وانقطاعه إلى سادات الأئمّة
صلوات الله عليهم
الصفحه ٢١٤ : العبدي ـ سفيان بن مصعب ـ المترجَم له في (٢ / ٢٩٤) ، وتبعه
البياضي في الصراط المستقيم وغيره ، والقصيدة
الصفحه ٢٥٤ : (٤٦٠).
٢ ـ الشيخ جعفر بن
محمد الدوريستي.
٣ ـ الشيخ أبو عبد
الله محمد بن عليّ الحلواني : كما في
الصفحه ٣٢٦ : .
(٢) ولد في أيّام
ملكه نبيّ العظمة صلّي الله عليه واله وسلم ويعزى إليه عليهالسلام : «ولدت في زمن
الملك
الصفحه ٤٨٧ :
وله في العترة
الطاهرة صلوات الله عليهم (١):
آلُ رسولِ
الإلهِ قومٌ
مقدارُهمْ
الصفحه ٢٨ : الله عليه ـ في سجن هارون ممّا سار
به الركبان ، وسوّدت به صحيفة تاريخه ، إلاّ أنّ حفيده هذا باينه في
الصفحه ٣٦ :
فيهِ عطاءَ
اللهِ ذي الآلاءِ
وغدوتُ مقتنياً
له عن أُمِّهِ
وهي النجيبةُ
وابنةُ
الصفحه ٤٨ :
كأنّ رسولَ الله
أوصى بقتلِكمْ
وأجسامُكم في
كلِّ أرض تُوزَّعُ
قال الأميني :
أوّل