الصفحه ٢٢٨ : ، الجزء الثاني من كتابنا : ص ٣١٨. (المؤلف) [صححنا هذا
البيت وفق ما أورده المصنّف في : ٢ / ٤٤٩].
الصفحه ٢٣٠ :
ويقول فيها :
وإنْ يكُ حبُّ
أهلِ البيتِ ذنبي
فلستُ بمبتغٍ
عنه منابا
الصفحه ٢٣١ :
٨ ـ هل لجسمي من السقامِ طبيبُ
أم لعيني من الرقادِ
نصيبُ ٢٦
٩ ـ يا أهلَ بيتِ
الصفحه ٢٣٥ : بن
هندو مؤسّس شرف بيتهم ، عدّه ابن شهرآشوب في معالم العلماء (٢) من شعراء أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٥١ : ونشراً لعبقريّته النَّيل من سلفه الطاهر ، وأخذ
ينشر ما في علبة عدائه على أهل البيت النبويّ المقدّس
الصفحه ٢٨٢ : الطالبيّين في جميع البلاد ، فدُعي
ـ نقيب النقباء ـ ويقال : إنّ تلك المرتبة لم يبلغها أحد من أهل البيت إلاّ
الصفحه ٣٠٣ : (١)
وله في أهل البيت عليهمالسلام :
عيونٌ منعنَ
الرقادَ العيونا
جعلنَ لكلِّ
فؤادٍ
الصفحه ٣٠٥ : في أهل البيت عليهمالسلام :
ما طوّلَ الليلَ
القَصِيرا
ونهى الكواكبَ
أن تغورا
الصفحه ٣٠٦ :
وتسلّمَ
الإسلامَ أق
ـتمَ مظلماً فكساهُ نورا (١)
وله في أهل البيت
الصفحه ٣٠٨ : أهل البيت عليهمالسلام :
تَوَقَّ إذا ما
حرمةُ العدلِ جلّتِ
ملامي لتقضي
صبوتي ما
الصفحه ٣٠٩ :
ضميراً عن التي (١)
وله في أهل البيت
سلام الله عليهم :
أصبحوا يفرقونَ
من إفراقي
الصفحه ٣١٢ : :
١ / ١٣٣ ، وفيه نسبة هذه الأبيات إلى الصوري لا الصنوبري.
(٣) كشكول البهائي :
١ / ١٥٢.
(٤) البيت لعليّ
الصفحه ٣١٣ : :
كالخلد (٣) لمّا قابلته الغولُ
فقال له المجدي :
أحسنت والله يا أبا محمد أتيت بتشبيهين في نصف بيت أعيذك
الصفحه ٣٢٠ : (٣
/ ١٥) يرثي بها أهل البيت عليهمالسلام ، ويذكر البركة بولائهم فيما صار إليه :
في الظبا
الصفحه ٣٢١ :
الشرابُ الحلالُ
قُطعتْ وصلةُ
النبيِّ بأن تُق
ـطَعَ من آلِ بيتِهِ الأوصالُ