الصفحه ٩١ :
وهي في مدح أهل
البيت عليهمالسلام في سبعين بيتاً ، فتعجّب الناس [منها] (٢) ، وتداولتها الرواة فسارت
الصفحه ١١٥ : :
مات الموالي
والمحبُ
لأهلِ بيتِ أبي ترابِ
قد كان كالجبل
المنيعِ
الصفحه ١٢٨ : خمسين ألف بيت ، توفّي سنة ٣٨٥. (المؤلف)
الصفحه ١٣٤ : مكترث
للسامعين ، فلا يستقبل منهم إلاّ عطفاً وقبولاً ، كما أنّ جلّ شعره يعرب عن ولائه
الخالص لأهل البيت
الصفحه ١٣٧ :
يسنُّ هذا على
الكلابِ
أكثر المترجَم من
مدائح أهل البيت عليهمالسلام والنَّيْل من مناوئيهم نظرا
الصفحه ١٣٨ : على ساداته أئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، لا ولعاً منه في البذاء أو وقيعةً في الأعراض لمحض الشهوة
الصفحه ١٥٩ : دخلتُ على
الصدي
ـقِ البيتَ في اليوم المطيرِ
متشمِّراً
متبختراً
الصفحه ١٦٠ :
الحمق أغراني
والبيتان من قصيدة
له سجّل بها ليل تِنِّيس (٢) وهي مدينةٌ مصريّة كان بها في
الصفحه ١٦٨ : مُعتّما
وله في مدح أهل
البيت عليهمالسلام قوله ـ ذكره ابن شهرآشوب في المناقب (٣) (٢ / ٧٣) طبع
الصفحه ١٨١ : البيت عليهمالسلام إلاّ ما حقَّ لهم من المراتب والمناقب أو ما هو دون مقامهم ، ولا ينظم إلاّ
ما ورد في
الصفحه ٢٠١ : ، قال : أرسله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ينادي عليّا ، فرأى رحىً تطحن في بيته وليس معها
الصفحه ٢١١ :
المترجَم أحد شعراء أهل البيت عليهمالسلام ، كما ذكره ولده شاعرنا في شعره بقوله من قصيدة :
وإنّ
الصفحه ٢١٤ : لم يظفرِ
أشار ابن حمّاد
بهذين البيتين إلى ما مرّ عن الحافظ المرزباني والكشّي في (٢ / ٢٢١
الصفحه ٢١٩ :
تلذُّ بها
الأسماعُ حتى كأنّها
ألذُّ من ايّام
الشبيبة أو أهنا
وفي كلِّ بيتٍ
الصفحه ٢٢٧ : الأملاكُ
حتى إذا ما
وردوا بيتَ
ربِّنا المعمورا
قام جبريلُ
قائماً يكثر التح