الصفحه ٣٢ :
جهلتمُ فيهمُ
الذي عرف ال
ـبيت وما قابلَتْ أباطحُه
إن تصمتوا عن
الصفحه ٣٧ :
أمرّ ولا أحلي
وقمتُ لو انّي
كنت بيّتُّ نيّةً
ربحتُ ثوابَ
الصوم مع عدمِ الأكلِ
الصفحه ٤٢ : المُذابُ
يقولُ لقد نجوتُ
بأهلِ بيتٍ
بهم يُصلى لظىً
وَبِهمْ يُثابُ
همُ
الصفحه ٤٧ : الأخبار أنّ الناشئ على كثرة شعره في أهل البيت عليهمالسلام حظي منهم بالقبول والتقدير ، وحسبُه ذلك مأثرةً
الصفحه ٥٩ :
قولٍ وفي عملِ
أشار بالبيت
الأخير إلى ما رواه محبّ الدين الطبري في رياضه (١) (٢ / ٢١٩) عن أبي
الصفحه ٦١ :
أعمارةُ البيتِ
المحرّمِ مثلُهُ
وسقايةُ
الحجّاجِ في الأمثالِ
أم مثله
التيميُّ أو
الصفحه ٦٤ : صاحبُ
الحوضِ الشريفِ غداً
فقلت مَن بيتُهُ
في أشرفِ الحللِ
قالت فمَن ذا
لوا
الصفحه ٦٨ : أذنبته. واتّخذ
لنفسه بيتاً وسمّاه بيت التوبة ، ولبث أسبوعاً على ذلك ، ثمّ أخذ خطوط الفقهاء
بصحّة توبته
الصفحه ٧٩ : محمد البديهي
، وهو الذي قال فيه صاحبنا المترجَم :
تقولُ البيتَ في
خمسين عاماً
الصفحه ٨٠ : ، تعليق [على] هذا البيت في : ٦ / ٢٥٤ جعل
الأستاذ الرفاعي الشطر الثاني في المتن : من بعد ماء الريّ ما
الصفحه ٨٤ : خواصّ الأمّة (٥) (ص ٨٨) ،
والخوارزمي في المناقب (٦) (ص ٦١):
حبُّ النبيِّ
وأهل البيت معتمدي
الصفحه ٨٥ : القصيدة بعد البيت الثاني من أوّلها :
أنتَ الإمامُ ومنظورُ
الأنامِ فمن
يردُّ ما
الصفحه ٨٦ : : حين.
(٢) ورد هذا البيت في
الديوان ص ١١٥ هكذا :
انتضاها ثم أمضا
ها عليهم
الصفحه ٨٨ :
يقرعُ من بغضِهِ
ثناياهُ
__________________
(١) في الديوان ص ٦١
: زلَّ.
(٢) هذا البيت وما
الصفحه ٩٠ : القصيدة إلاّ هذا البيت. (المؤلف)
(٤) في البحار
والديوان ص ٨٧ : سُقُّوا.
(٥) في الديوان :
مدى.