الصفحه ١١ : .
الفصل الثالث :
آراء علماء الشريعة في تعلّم النحو.
الباب الثاني :
مدخل إلى علم الحديث النبوي.
وفيه
الصفحه ١٦ :
وهو مع
استغنائه عن إعادته ، وقلّة حاجة السامع إلى معاودته ، لم تسقط له كلمة ، ولا زلّت
به قدم
الصفحه ١٧ : عارضة البادية وجزالتها ، ونصاعة ألفاظ الحاضرة ،
ورونق كلامها ، إلى التأييد الإلهي الذي مدده الوحي الذي
الصفحه ١٨ : ، وأعذبهم نطقا ،
وأسدّهم لفظا ، وأبينهم لهجة ، وأقومهم حجّة ، وأعرفهم بمواقع الخطاب ، وأهداهم
إلى طرق الصواب
الصفحه ١٩ : الفصيح والأفصح ، ومنهم الجافي والمضطرب ، ومنهم ذو
اللوثة ، والخالص في منطقه ، إلى ما كان من اشتراك اللغات
الصفحه ٢٢ :
الفكرة في هذا الزمن ، ثم بساطتها ، ثم خفاء موضع الفلسفة العالية فيها ، ثم تغلغل
النظرة الفلسفية إلى أعماق
الصفحه ٢٥ :
الباب الأول
مدخل إلى علم النحو العربي
وفيه ثلاثة فصول :
(الفصل الأول) : معرفة اللغة
الصفحه ٢٨ : تفهمها
فمن جهة لسان العرب يفهم ، ولا سبيل إلى تطلب فهمها من غير هذه الجهة
الصفحه ٣٠ : «الأصمعي»
: خاصم «عيسى بن عمر الثقفي النحوي» رجلا إلى «بلال بن أبي بردة» فجعل «عيسى»
يتتبّع الإعراب ، وجعل
الصفحه ٣١ :
بنقطتين من تحت. فقال «أبو عليّ» لذلك الشيخ : هذا خطّ من؟ فقال : خطي.
فالتفت إلى صاحبه وقال : قد
الصفحه ٣٥ : إلى «الخليل
بن أحمد» ـ ١٧٥ ه أنه سأله عن حديث : «هشام بن عروة» (٢) عن أبيه في رجل رعف ، يعني بضم
الصفحه ٤٤ : فيه : الوصول إلى التكلّم بكلام العرب على الحقيقة ، صوابا غير مبدل ولا
مغيّر.
وتقويم كتاب
الله
الصفحه ٤٥ : : لأن أقرأ فأخطئ أحبّ إلي من أن أقرأ فألحن ؛ لأني إذا أخطأت رجعت ، وإذا
لحنت افتريت.
وقال «أبو بكر
الصفحه ٤٩ :
الباب الثاني
مدخل إلى العلم الحديث النبويّ
وفيه فصلان :
(الفصل
الأول) : تعريف الحديث
الصفحه ٥٤ : بشفاعتي يوم القيامة من
قال : لا إله إلّا الله خالصا من قلبه ، أو نفسه