الصفحه ٢١٨ : المنصوب بالمصدرية أقيم المضاف إليه مقامه.
وأشار «الكرماني»
إلى جواز انتصابه بالمفعولية إن ضمّن «تمثل
الصفحه ٢٢٧ :
هذين» : إشارة إلى جنسهما لا عينهما فقط.
«حرام» قيل :
القياس : حرامان ، إلا أنه مصدر ، وهو لا يثنّى
الصفحه ٢٣٩ : إلى مفعوله ثم يذكر فاعله.
وقد قالوا عن
هذه الحالة : إنها ضعيفة. وغلا بعضهم فزعم أنه مختصّ بالشعر
الصفحه ٢٥٠ : نحو
ذلك.
وقدره «السيوطي»
بقوله : ونعمت السنة سنة ، أو فعلة هي ، أو رخصة ، أو راجع إلى السنة ، أي
الصفحه ٢٦٧ : معاملة المضاف للطول بالصفة ، وهو ظاهر من كلام «سيبويه» ، ويرشح هذا
احتياج النكرة إلى الصفة التي تبينها
الصفحه ٢٧٣ : «الداودي»
: هي عجمية معربة بمعنى «بئس».
وقد أشار إلى
هذا «البخاري» بقوله في ترجمة (باب من تكلم بالفارسية
الصفحه ٢٧٥ : بيني وبين رجل أرض باليمن فخاصمته إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فقال : هل لك بيّنة؟ فقلت : لا ، قال
الصفحه ٢٨٠ : » : وبالنصب جوابا لـ «لعل»
، كقوله : «فأطلع إلى إله موسى». اه.
والترجي عند البصريين لا جواب له فينصب
بإضمار
الصفحه ٢٨١ : ، و «الكافي شرح الهادي» ١٢١٥ (طبع على الآلة
الكاتبة) ، و «أمالي السهيلي» :
٩٤ ، و «شواهد التوضيح والتصحيح
الصفحه ٢٨٧ : ما
جاء في الدعاء إذا أوى إلى فراشه) ٥ : ١٣٩ ، و «أحمد» في «مسنده» أيضا ٢ : ٢٤٦ ، ٤٢٢
، ٤٣٢
الصفحه ٢٩١ : كسرة خبز ، فقالت : هذا يا نبيّ الله قد فطمته وقد أكل الطّعام ، فدفع الصّبيّ
إلى رجل من المسلمين ، ثمّ
الصفحه ٢٩٣ : شرا فشر» رواه «ابن جرير» في
تفسيره عن «ابن عباس» موقوفا ، ورواه «ابن مالك» في «التوضيح» مرفوعا إلى
الصفحه ٢٩٥ : » ٣ : ٢٠٨ ، و «شواهد
التوضيح» ١٣٦ ، و «مغنى اللبيب» (أما) ٨٠.
(٢) البقرة : ٢٦.
(٣) آل عمران : ١٠٦
الصفحه ٢٩٨ : الزكاة ـ باب زكاة الإبل) ٥ : ١٨.
(٦) الذود من الإبل :
ما بين الثلاثة إلى العشرة ، وهي مؤنثة ، لا واحد
الصفحه ٣٠١ : الأكثر في كلام العرب أن يضاف إلى العدد جمع القلة ، لا جمع
الكثرة.
وقد دخل له في
هذه العبارة القسم