الصفحه ٧٦ : الزيادة والنقصان.
فأما الظاهر
فلا يجوز نقله بالمعنى إلا لمن جمع إلى العلم باللغة العلم بفقه الشريعة
الصفحه ٧٨ : من حدّث
وأسند القول إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وقصد التبليغ لما بلغه عن النبي
الصفحه ٩٢ : ؟ قال : يرجع إلى قول الناس فإن الأصل
الصحة.
وروى عن «يحيى
بن معين» يقول : لا بأس أن يقوّم الرجل حديثه
الصفحه ١١١ :
أو تحقيق ، ثقة في حكمهما ، أو تخففا من البحث ، وركونا إلى الراحة ،
والتماسا لأيسر السبل. ولعل منشأ
الصفحه ١١٢ : ، ولا يعرفون حاله» (١).
(٢) إنّ
المحدثين الذين ذهبوا إلى جواز الرواية بالمعنى شرطوا في الراوي أن يكون
الصفحه ١١٩ : المحسنات
الفائقة بأقسامها على ذكر منه ، فيراعيها في نظم كلامه ، ثم فتح احتمال التغيير
والتصرّف يؤدي إلى خرق
الصفحه ١٣٥ : »
أو «الاحتجاج» هو ما نسب إلى قائل موثوق به في عصر الاستشهاد أو إلى قبيله من
القبائل الموثوق بلغاتها
الصفحه ١٤٢ :
السائلين» (١) ثم قال : أعلمت ما قال : «أمية بن أبي الصلت» حين خرج
إلى «ابن جدعان» يطلب نائله
الصفحه ١٤٤ :
وهو فضل عند
الكافة مرعيّ ، وينضاف هاهنا إلى فضل شرعي نبه عليه قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من سن
الصفحه ١٤٦ :
أراد قصيدة. (١)
مسألة (٢)
«أم» تخلف «أل» في لغة «طيّئ» (٢)
قال «السيوطي»
في «همع الهوامع» مبحث
الصفحه ١٦١ : :
مقتضى الدليل
أن تصحب نون الوقاية الأسماء المعربة المضافة إلى ياء المتكلم لنفيها خفاء
الإعراب. فلما
الصفحه ١٦٤ : ، وغير ذلك.
مسألة (١٣)
في «أل» الزائدة (١)
قال «الشاطبي»
: حكى البغداديون أن من العرب من يقول
الصفحه ١٦٥ : ء» مفعول بالإراقة ، والمعنى : تهريق الدماء ، ولكن العرب تعدل
بالكلمة إلى وزن ما هو في معناها ، وهي في معنى
الصفحه ١٧٠ : : (لا
إله إلا الله) هي الخبر ، وقد استغنت عن الرابط ؛ لأنها نفس المبتدأ في المعنى ،
ومنه قوله ـ تعالى
الصفحه ١٧١ : تقع مبتدأ إلى نحو أربعين موضعا ، والأساس الذي تقوم عليه هو «الإفادة» ، فعلى
هذا الأساس وحده يرجع الحكم