الصفحه ١٢٣ :
من يستشهد بالحديث من المتقدمين لو تأخر بهم الزمن إلى العهد الذي راجت فيه بين
الناس ثمرات علماء الحديث
الصفحه ١٢٦ : .
وأما تعليل
المتأخرين من أن سبب انصراف القدامى عن الاحتجاج بالحديث يعود إلى الرواية بالمعنى
، واللحن في
الصفحه ١٢٨ : ، وهو قول
ضعيف.
ونلاحظ أن «الشاطبي»
قسّم الأحاديث ، إلى قسمين :
القسم الأول :
ما يعتني ناقله بمعناه
الصفحه ١٣٠ : اختلفت الرواية في بعض ألفاظه :
(١) أما الحديث
الوارد على وجه واحد ، فالظاهر صحة الاحتجاج به ؛ نظرا إلى
الصفحه ١٦٩ : » صفة معتمدة على استفهام ، مسندة إلى ما
بعدها ، لأنه وإن كان ضميرا فهو منفصل ، والمنفصل من الضمائر يجري
الصفحه ٢١٦ : الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (أحبّ الناس إليّ أسامة ما حاشا فاطمة ولا غيرها).
وروى «ابن سعد»
في
الصفحه ٢١٩ : حسنت في
حديث «الموطأ». وذكر الحديث المتقدم.
قال «سيبويه» :
وذلك مقيس.
وذهب «الخليل» و
«يونس» إلى أن
الصفحه ٢٢٩ : : لبّى زيد ،
لكنهم لما أضافوه إلى الظاهر قلبوا الألف ياء ، فقالوا :
فلبّي يدي مسور
فدلّ ذلك على
أنه
الصفحه ٢٣٥ : مالك»
إلى أنه يجوز في السعة ، وقد قال في «الكافية الشافية» :
وحجتي قراءة
ابن عامر
الصفحه ٢٤٦ :
وفي «فتح
الباري» و «أمالي السهيلي» : «أعور عينه اليمنى» بالإضافة ، من إضافة الموصوف إلى
صفته. وهو
الصفحه ٢٤٩ :
«نعم ، وبئس»
مسألة (٧٢)
في حكم الفاعل المضاف إلى الله (١)
وقد شذ كون
الفاعل مضافا إلى «الله
الصفحه ٢٦٨ :
الاختصاص
مسألة (٨٧)
في المخصوص المضاف إلى المعرف (١)
قال «الشاطبي»
: ومما تنصب العرب على
الصفحه ٢٧١ : . فذهب بعض الكوفيين إلى أنها بمعنى «غير» ، فمعنى «بله
الأكف» : غير الأكف ، فيكون هذا استثناء منقطعا
الصفحه ٢٧٩ : بعد
الفاء في الرّجا نصب
كنصب ما إلى
التّمنّي ينتسب
أخبر الناظم أن
الفعل
الصفحه ٥ : شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ، من
يهده الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلّا