الصفحه ١٤٨ : ، فكل لفظ
أسند إليه إنما أسند إلى معناه.
__________________
(١) وامسلمه :
السّلمه : واحدة السّلام
الصفحه ١٤٩ : ، و «شرح قواعد الإعراب» للكافيجي : ٢٠٩ (طبع على
الآلة الكاتبة).
(٢) انظر «أوضح
المسالك» (باب نوني التوكيد
الصفحه ١٦٣ :
المعرف بأداة التعريف
قال «الشاطبي»
عند قول «ابن مالك» :
«أل» حرف تعريف أو اللام فقط
الصفحه ١٦٨ : : مرمويّ.
ومثل : «مخرجيّ»
من الجمع المرفوع المضاف إلى ياء المتكلم ، قال أبو ذويب الهذليّ :
أودى
الصفحه ١٧٣ : حديثو عهد بكفر لأسست البيت على قواعد إبراهيم» (١).
وذهب «الكوفيون»
إلى أن الاسم المرفوع بعد «لو لا
الصفحه ١٧٦ :
إلى الاختصار.
الثاني : وهو
المخبر عنه بكون مقيّد ، ولا يدرك معناه إلا بذكره ، نحو : (لو لا زيد
الصفحه ١٧٧ : ، و «شرح الشاطبي» مخطوط ، و «مغنى اللبيب» ٥٣٧ ، و «شرح
قواعد الإعراب» للكافيجي ص : ٤٧ (آلة كاتبة
الصفحه ١٨٠ : : استئناف
لبيان صيرورتهم كالكفرة ، أو المراد : لا ترتدوا عن الإسلام إلى ما كنتم عليه من
عبادة الأصنام حال
الصفحه ١٨٧ : الفقر. والرفع ضعيف ، لأنه لا
يحتاج إلى ضمير يعود عليه ، وإنما يجيء ذلك في الشعر ، وتقدير ذلك : ما الفقر
الصفحه ١٨٨ : » ١ : ٣٣٠ ،
وفيه نسب حديث المسألة إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، والصواب أنه من كلام «عمر
الصفحه ١٨٩ : الشمس تغرب»
وقال «أنس» : «فما
كدنا أن نصل إلى منازلنا» (٤)
وقول بعض
الصحابة : «والبرمة بين الأثافيّ
الصفحه ١٩٠ : .
فإذا انضم إلى
هذا التعليل استعمال فصيح ، ونقل صحيح ، كما في الأحاديث المذكورة ، تأكد الدليل ،
ولم يوجد
الصفحه ١٩١ : «الألوسي» في
«الضرائر» : ٦ : ذهب الجمهور : إلى أن الضرورة ما وقع في الشعر مما لا يقع في
النثر ، سواء كان
الصفحه ٢٠٠ : الله إن كان خليقا للإمامة) (٢)
وقول «الطرماح»
:
ونحن أباة
الضيم من آل مالك
الصفحه ٢٠٢ : ـ : (قالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا
مُنْقَلِبُونَ)(٣) ، وقوله ـ عزوجل ـ : (وَلَوْ تَرى إِذْ
فَزِعُوا