الصفحه ١٠٩ : ، لأن تحصيله بحاجة
إلى فراغ ، وطول زمان ، كما يعني عدم تعاطيهم إيّاه.
__________________
(١) جيّان
الصفحه ١١٣ :
الاتجاه الثاني
: ذهب أصحاب هذا الاتجاه إلى رفض الاستشهاد بالحديث والاحتجاج به صراحة.
قال «ابن
الصفحه ١١٤ : خروف» ، وإنما يعود إلى «ابن الضائع».
وجاء في الذيل : وقد تبع «السيوطيّ» في
خطئه «ابن علان
الصفحه ١١٥ : الاطمئنان إلى
سلامة ما ذهب إليه «ابن مالك» ومن شايعه في اعتبار الأحاديث من المصادر التي يعتمد
اللغويّ
الصفحه ١٢٠ : القرآن العظيم ـ وهو
متواتر ـ فيه آيات على خلاف الظاهر في الإعراب ، احتاج هو في «بحره» و «نهره» إلى
الصفحه ١٢٢ : الزاخر من الحديث الصحيح إلا إن جاز إسقاط
الاحتجاج بالقرآن الكريم ؛ لأن بعض الناس يلحن فيه. وأنت تعرف إلى
الصفحه ١٢٤ : الحكم واحدة
لو احتكمنا
من الدنيا إلى حكم (١)
قال الدكتور «محمد
محمد أبو شهبة» في
الصفحه ١٢٥ :
تحرجوا من استخدامهما في دراستهم.
ووقف «التحرز
الديني» بينهم وبين الإفادة منهما ...
إذ نظروا إلى
نصوص
الصفحه ١٣٢ :
أحمد الحسن بن عبد الله» ـ ٣٧٢ ه. له كتاب «تصحيفات المحدّثين» ورمز «الزركلي» في
«الأعلام» ٢ : ١٩٦ إلى
الصفحه ١٣٣ : النحوية بالألفاظ الواردة في الحديث» ا ه.
ولهذا اختلفت
عبارات المصنفين في الوصول إلى حقيقة مذهب «السيوطي
الصفحه ١٣٤ :
المؤلف : «وتبعه في هذا الرأي «البغدادي» و «السيوطي» ، ونسب ذلك في الذيل إلى «خزانة
الأدب» و «الاقتراح
الصفحه ١٣٩ : ـ : (وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ
صالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتاباً)(١).
وهو مسؤول على
إرادة المعهود
الصفحه ١٤١ : : لا إله
إلا الله وحده ، لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير» (٢) ، وليس فيه من
الصفحه ١٤٣ :
: لقد أحسنت يا أبا محمد ، وكثيرا ما تحسن ، فقال «إسحاق» : بل أحسن «الخليل» ؛
لأنه جعل السبيل إلى الإحسان
الصفحه ١٤٧ : «الصبان» ١ : ٣٧ :
الحديث ورد بلفظ «أل» ولفظ «أم» وكلاهما بسند رجاله رجال الصحيح. كما في المناوي.
(أقول