الصفحه ٢ : مصادرهم الموثّقة : أنّ
الحجاج السفاك قام خطيباً يعلّم الناس الوضوء ! فأمرهم بغسل القدمين ثلاثاً وشدّد
على
الصفحه ١٠ : مصادرهم الموثّقة : أنّ
الحجاج السفاك قام خطيباً يعلّم الناس الوضوء ! فأمرهم بغسل القدمين ثلاثاً وشدّد
على
الصفحه ٢٢ :
فداؤك نفسي ومَن لي فدا
ك لو ان مولى بعبد فدي
أنا العبد والاكم عقده
الصفحه ٢٥ :
فاطمأنّت لها القلوب وكادت
أن تزول الأحقاد ممّن حواها
تعظ القوم في أتمِّ خطابٍ
الصفحه ٢٨ : فاطم لا طُرقت بخيفةٍ
ويدُ الهدى سدلت عليه حجابا
أوَلست أنت بكل آنٍ مهبط
الصفحه ٣٣ :
ما جاوز الحدَّ من البيانِ
إنّ حديث الباب ذو شجون
ممّا جنت به يد الخؤنِ
الصفحه ٤٣ : ء
وكسير من الضلوع تحامت
أن يراه ابن عمّها فيُساء
فاستجارت بالموت والموت للروح
الصفحه ٤٥ :
ولا تطلب التفصيل عمّا جرى لها
ورفقاً بحالي إن لي كبداً حرى
الصفحه ٥٣ :
والله يغضب إن بدت غضبى وإن
رضيت سيرضى للرِّضا الغفَّار
هي بضعة منه ويؤذيه إذا
الصفحه ٦٠ : الاُفقُ
كيف يشِبُّ الجنون بأعين كلّ الخطاطيفِ
والدمعُ يهطِلُ متّشحاً بالسوادْ !
أنا ـ الآنَ
الصفحه ٦٥ : غايةُ المسيرة أن يشتدَّ رهجٌ ،
وأن تُساق مُتونُ !
* * *
لُعِنَ الغدرُ أيُّ نصرٍ ذليل
الصفحه ٦٧ : خطواتٍ لاهثة
فوق مدارج هذا الحُلْمْ ..
مَن حدَّث تلك الأرواح الظامئة الحيرى ؟
أنَّ نهاراً يُولَدُ
الصفحه ٧٠ :
مُدّي للبحر نوافذهُ
وَدَعي أحزان الأشرعة الاولى
تنسربِ الآنَ مُغادرةً
من رئة الإعصار العاتي
الصفحه ٧١ :
فمن حقّ المعالي ان تباهى
ببنت كان هادينا أباها
الصفحه ٧٣ : ءْ
فتعتريني رعشة الخشوعْ
ويخفق القلبُ فما تكاد أن تمسكه الضلوعْ
أغرق في دوامة الدموعْ