الصفحه ٤١ :
وانّي إن دعوتِكِ يوم حشري
فأنتِ لي المُطَمْئنُ والشفيع
فإنّ
الصفحه ٦١ : محالاً
أودى به الإعياء
وكليل الجناح يستصعب السفح وتعلوه قمة
شمّاء
ما عسى أن أقول
الصفحه ٧٢ : جاوبَ الصدى
وقد صُمَّ من تلك القلوب سميعها
هي الآن قاعاً صفصفاً غير أنّها
الصفحه ٢٠ : ء عليهاالسلام
ـ أن نلمّ شتات أصوات غائرة في عمق التاريخ إلى اُخرى جديدة الأصداء طريّة النبرات
من شعراء اقتسموا
الصفحه ٣١ : خديجة بالكبرى
لقد خصّها الباري بغرّ مناقبٍ
تجلّت وجلّت ان نطيق لها حصرا
الصفحه ٥١ : ءِ
حزناً على الطهر البتولةِ أنّها
رحلت بقلب غصّ بالبلواء
رحلت بحسرتها وظل وراءها
الصفحه ٢٦ :
من الدين حتى بالحبال الرثايث
إلى ان دبت تسري بسمّ نفاقهم
إلى كربلا رقش
الصفحه ٢٩ : علِموا الوصية أنّها
صارت لصارمه الصقيل قِرابا
فهناك قد جعلوا النّجاد بعُنق مَن
الصفحه ٣٠ : مُغفي
إلى ان قضت مكسورة الضلع مسقَطاً
جنينٌ لها بالضرب مسودّة الكتف
الصفحه ٣٧ : التأنيث أنَّ بها
على الرجال نساءُ الأرض تفتخرُ
خِصالها الغرُّ جلّت ان تلوكَ بها
الصفحه ٣٩ :
بكاءٌ صامتٌ وأسىً مروع
فيخفي لحنَ اُغنيتي نشيجي
ولكنّ الأنينَ به يذيع
الصفحه ٤٧ : المنقوعة بالليل الراقد
فوق رماد الأشياء
يا قافيتي اشتدي وتلاشي
لا وقت لقافية تتوكّأ أو تتلكّأ
اني
الصفحه ٥٥ :
أمل البغي أن يهض ولانا
طالعتني ذكراه تفترش الاُفق على مفرق
الرؤى عنوانا
ومشت بي
الصفحه ٦٢ :
وإذا الذكر خصكم بمديح
ما عسى أن تنمنم الشعراء
يا ابنة المصطفى
الصفحه ٦٨ : حلُماً من نورْ
« فاتيما » تقتربُ الآن ..
وينكسرُ البلّورْ !
عن تربته بدمٍ منحورْ
يهَبُ الثورة