الصفحه ٣٠ : ءت إلى الكرار تشكو اهتضامها
ومدّت إليه الطرف خاشعة الطرف
أبا حسن يا راسخ الحلم
الصفحه ٥٧ : ...
وكان المدى هائماً
والسماءُ الوليدةُ تائهةً
ما لها من قرارْ
وخلف خطاها الشرايين
ممتدّة إلى لألأ
الصفحه ٥٨ : المحاصَرُ بالاختطافْ
يجيء إليَّ ... إليَّ
فيخترق الغبَشَ اللهبيّ على معبر الحدق
الغارقهْ
يُطاردُ كلَّ
الصفحه ٦٧ : المتساقطة ـ اللحظة ـ من
وجه الشمسْ
صوتٌ يتصاعد ، والسربُ الموعودُ
بأمنيّهْ
يتحاورُ في هَمسْ
يتنقّل في
الصفحه ٣٩ :
وحمرة عينها للحشر تبقى
بها من كفّ لاطمها تشيع
تنوح فتسمع الشكوى وتدعو
الصفحه ٢٢ :
يد الشرك كالصارم المغمد
وما زال شعري من نائحٍ
ينقّل فيكم إلى منشد
الصفحه ٢٧ : استحلوا محرماً
كما حرموها نحلة المصطفى ضغنا
وما برحت من بعد حامي ذمارها
الصفحه ٥٩ : ؟
وراح إلى ضفةٍ لن تُنالْ !
يصير دوائرَ محمومةَ الاستعارْ
فتجفل منها الذئابْ
وترتدُّ أصداؤها كطنين
الصفحه ٦٥ : حتى أضاء اليقينُ
طورُها مهدُ فاطمٍ أين منه
في التجلّي حِراءُ أو سينينُ
الصفحه ٥٦ :
رقص الدهر حوله نشوانا
وإذا أبطأ الزمان أطلّت
من كُوى الخلد تستحثّ الزمانا
الصفحه ٦٦ : نفضت الأكفَّ من ترب طه
بعد حتى استفاق حقدٌ دفينُ
وصدورٌ موغورةٌ وغضونُ
الصفحه ٧ : ......................................... ١١٣
عودة إلى بعض روايات الكافي............................................ ١١٧
الحجة الثانية
الصفحه ١٥ : ......................................... ١١٣
عودة إلى بعض روايات الكافي............................................ ١١٧
الحجة الثانية
الصفحه ٦٩ : الكافر والآلاتْ
تقطع أعناق الكلماتْ
تنفخُ في قنديل الروح صفيَر الظلمات !
والإنسانْ
حَنّط حُبَّهْ
الصفحه ٤٦ : من حضارتها مثالاً
يقوم على الطهارة والصفاءِ
وترجع صورةَ الإسلام عنها