الصفحه ٤٢ :
وناهيك ذلك الانتماء
وكيان بناه أحمد خُلقاً
ورعته خديجة الغرّاء
وعليّ
الصفحه ٤٤ : تجهيزها مثل ما أوصته من حين
مدّت الظلماء
وعلى القبر ذاب حزناً وندّت
دمعة من
الصفحه ٤٧ : استقبل شمس المحبوب على أرضي
لترفرف سنبلة العشاق المطرودين معي
اني احمي قافيتي ليلوح دخان الوصل
شمس
الصفحه ٥٣ :
وبوجهها من وجهه أنوار
قبس يفيض على الورى من روحه
فيها ودفق حنينه مدرار
الصفحه ٥٧ : على أنهر الرمش
ـ حيث تغطُّ سفائن أحداقنا باختناق
الغرق ـ
نداؤك ... يحضن آهته الهامسه
معلّقةً
الصفحه ٦٠ : ـ ريشَها بالرمادْ
ومن يومها
حين مالت يدُ الشمس وهي تُسلّم عند
الغروبْ
على كلّ وجه أضاع الدروبْ
رأى
الصفحه ٦٢ : عليك سلامي
ما تغنت بعشها ورقاء
الصوت المضيء
الشيخ علي الفرج
حُلُمي ذهولْ
الصفحه ٦٧ : دمع يتفيّا
فيه الواديْ
ويُسرِّبُ عاشوراء إلى كلّ بلادِ !
.. سوف يمرُّ على العاهات فيُبرئُها ..
الصفحه ٦٨ :
الغابات نضارتها ، والبحر عواصفَهُ
مُرَّ على هذا الزمن المجدورْ
يا حُلماً بالوَهَج الدافقِ مضفورْ
يا
الصفحه ٧٤ : ءْ
نوراً به تحتفل الأرض ، فتنجابُ له
السماءْ
أقرؤها فاطمة الزهراءْ ، فاطمة الزهراءْ
أطهرُ مَن يمشي على