الصفحه ٣٦ : أطفأوا نور الهدى
مذ أضرموا بالنار بابه
أسد الإله فكيف قد
ولجت
الصفحه ٤٤ :
ستعلم أني في عيون سطوره
اُزيّنها كحلاً وأمنحها سحرا
وأنّي الذي والى النبي وآله
الصفحه ٥٥ : بنا الشتات وعدنا
يعثر الدرب والطريق سرانا
كيف يدنو إلى رحابك فكرٌ
الصفحه ٥٧ :
كأنّ الزمان المعفّر بالانطفاء
المكبّل بالاحتباء
إلى بركة الوحل
يفترش الانكسار !
وحين يمرُّ
الصفحه ٥٨ : المحاصَرُ بالاختطافْ
يجيء إليَّ ... إليَّ
فيخترق الغبَشَ اللهبيّ على معبر الحدق
الغارقهْ
يُطاردُ كلَّ
الصفحه ١ : كان عهده
بداية الانفتاح على التدوين عند ( العامّة ) لم يأمر بأخذ السُنّة عن أهلها بل كتب
إلى أبي بكر
الصفحه ٧ : ......................................... ١١٣
عودة إلى بعض روايات الكافي............................................ ١١٧
الحجة الثانية
الصفحه ٩ : كان عهده
بداية الانفتاح على التدوين عند ( العامّة ) لم يأمر بأخذ السُنّة عن أهلها بل كتب
إلى أبي بكر
الصفحه ١٥ : ......................................... ١١٣
عودة إلى بعض روايات الكافي............................................ ١١٧
الحجة الثانية
الصفحه ٢١ : العرش راتب
كان الإله وليّها
وأمينه جبريل خاطب
والمهر خمس الأرض
الصفحه ٢٢ :
يد الشرك كالصارم المغمد
وما زال شعري من نائحٍ
ينقّل فيكم إلى منشد
الصفحه ٢٧ : لصوتها
فما بقعة إلاّ وعبرتها سخنا
إلى أن أرادت روحها العالم الذي
الصفحه ٣٢ : على أعقابهم
ولن يضرَّ الله مَن ينقلبُ
وأقبلوا إلى ( البتول ) عنوة
الصفحه ٣٧ :
من سنا الفجر ، فللفجر جنودُ
فاذا وجّهها الله إلى
اُفق بادَ به الليل المبيد
الصفحه ٣٩ :
وجُرحي في تأجّجه رضيع
ويغمرني إلى الأعماق حزنٌ
تفيضُ على جوانبه الدموع