الصفحه ١٩٥ :
ورأيت البطأ وهو الردؤ وتقديرها : الردع ومن الردّىء ورأيت الردأ وناس من
بني تميم يقولون : هو الردي
الصفحه ٢١٩ : ؛ لأن البدل من نفس الحرف فشبهت ألف آدم بألف (خالد) لإنفتاح
ما قبلها لأنها ليست من نفس الكلمة ولا بأصل
الصفحه ٣٩٦ : التتفل لأنّهم قد قالوا : التّتفل
فهذا بمنزلة ما اشتقّ منه ما لا تاء فيه وكذلك ترتب وتدرأ لأنّهما من رتب
الصفحه ٤٦٥ : هذا كما أنه لو قيل لي :
كيف تبني على مثال (كابل) من (ضربت) لم يجز أن أبني.
وقال الأخفش : (أفعلّة)
من
الصفحه ٧٤ :
باب ما جاء من ذلك على ثلاثة أحرف
فمن ذلك (على)
ذكر محمد بن يزيد : أنها تكون حرفا واسما وفعلا
الصفحه ٤١٢ :
قد ذكرنا في
باب الهمزة ابدال الواو من الألف بعض العرب يقول : هذه افعو وحبلو في الوقف وتبدل
الواو
الصفحه ٤١٤ :
والزاي مجهورة فأبدلوا من التاء حرفا من موضعها مجهورا وهو الدال وكذلك :
افتعل من الذّكر وهو قولك
الصفحه ٤٦٧ :
فإن بنيت مثل (جحمرش) من (رميت) فالأصل فيه أن تقول : رمييّ فتجتمع ثلاث
ياءات والميم قبل اليا
الصفحه ٤٧٢ :
وضع يوضع ولكنّ المصدر لا يجيء على القياس وتقول في (فوعل) من وددت : أودد
وكان الأصل : وودد فأبدلت
الصفحه ٣٧ : ء
إنما المعنى :
ومن يمدحه وينصره وليس الأمر عند أهل النظر كذلك ولكنه جعل (من) نكرة وجعل الفعل
وصفا لها ثم
الصفحه ١٠٤ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً
٣٠ أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ
الصفحه ١٦٥ : جعلته بدلا من (الذي) ، فإن جعلته بدلا من اسم الفاعل وهو
المضمر في (ضربني) رفعته فقلت : ضربت الذي ضربني
الصفحه ٢١٢ :
ناقص لأصول العربية إلا أن تراد الحكاية أو ضرب من الضروب يمنع الفعل من
الإتصال (بأي) وما يفارق (أي
الصفحه ٢٩٥ : الواحد
المذكر ، فإن نسبت شيئا من الأسماء إلى واحد من هذه زدت في آخره ياءين الأولى
منهما ساكنة مدغمة في
الصفحه ٣٩٢ :
وهي قطعة من الأرض وقنديل وخامسة نحو : سلحفية. وتلحق إذا ثنيت قبل النون
الياء أخت الألف فإذا جا