الصفحه ٥٠٧ : وكثير من الناس يفتح الكاف وهو خطأ ، وفي حديث علي ليس فيما تخرج
أكوار النّحل صدقة ـ واحدها كور بالض وهو
الصفحه ٤١ :
في اللفظ فمرفوعة بيكن ؛ لأن المعنى لم يكن إتيان فيكون حديث فقوله مرفوعة
يدل على أن الفاء عاطفة
الصفحه ١٠٦ : ) وفعل وفاعل نحو قولك : مررت برجل قام أبوه فلما كانت
النكرات قد توصف بالحديث والكلام التام احتيج في
الصفحه ٢٧١ : : أرهط وأبطال ومن ذلك : كراع وأكارع وحديث
وأحاديث وعروض وأعاريض وقطيع وأقاطيع ؛ لأن هذا لو كسرته وعدة
الصفحه ٢١٠ :
باب (من) و (أي) إذا كنت مستفهما عن نكرة
إذا قال القائل
: رأيت رجلا قلت : منا ، وإذا قال هذا رجل
الصفحه ١٦٧ :
تنصبهما بالفعل
الثاني إذا جعلت (من) بمعنى (الذي) كأنك قلت : (جارية الذي تضربه تضرب) ، فإن جعلت
(من
الصفحه ١٧١ :
أنفسه) يجعل الهاء (لمن) ويوحد للفظ (من) وقال : حكى الكسائي عن العرب :
ليت هذا الجراد قد ذهب
الصفحه ١٥٩ :
واعلم أنه لك
أن تبدل من كل موصول إذا تم بصلته ولا يجوز أن تبدل من اسم موصول قبل تمامه بالصلة
فتفقد
الصفحه ١٧٠ :
الله على ما في (ذاهب) والأجود أن تقول : (من هو وعبد الله ذاهبان محمد)
فإذا قلت : (من ذاهب وعبد
الصفحه ٤٦١ : في نحو : أنملة ومنية وأنوك لأنّهم لو أدغموها لالتبست فتوهم
السامع أنّها من المضاعف وإنّما قالوا
الصفحه ٣٥٦ : كان سيقع لوقوع غيره ياء تنبيه.
(من) : لابتداء
الغاية في الأماكن وكتبت من فلان إلى فلان فهذا في
الصفحه ١٦٤ :
الشيء ما في الدار) وأنت تريد : الصفة فالذي لما كان يوصف بها حسن أن توصف و
(من وما) لما لم يجز أن
الصفحه ٢١١ :
الأصل فأما ناس فإنهم قالوا : من أخو زيد وعمرو ومن عمرا وأخا زيد يتبع
الكلام بعضه بعضا ، وإذا قالوا
الصفحه ٤٦٨ :
ألا ترى أنّ (اطمأنّ) لامه الأولى همزة والأخريان من جنس واحد فلم يوصل إلى
الإدغام حتى ألقى حركة
الصفحه ٤٧٠ :
فرارا من أن يصيروا إلى ما يستثقلون ولكنّه لا بأس بأن تقول في مدية :
مديات كما قلت في خطوة : خطوات