الصفحه ١٣٣ :
بدرهم السمن) تريد : (الذي هو منوان منه بدرهم السمن) نقلته عما كان والحذف
بحاله والهاء التي في (منه
الصفحه ١٤٣ :
له ؛ لأن الفعل والفاعل نظيرهما من الأسماء المبتدأ والخبر لأنك إذا قلت : (ضرب
زيد) فلا بد لضرب من
الصفحه ١٥٠ :
(الذي) هاهنا كان حسنا وزعموا أن من العرب من يقول : (اضرب أيهم أفضل) على
القياس وقد قرأ بعض أهل
الصفحه ١٦٠ :
: المفعول الثاني الهاء محذوفة من (ظننت) فلا يجوز في هذا في الموضع أن تحذف الهاء
لأنها ليست براجعة إلى الذي
الصفحه ١٨٩ :
وأيمن) في القسم ففتحوها لما كان اسما مضارعا للحروف ، وأما ما يتغير إذا وصل بما
قبله ولا يحذف فالهاء من
الصفحه ١٩٢ : نصبت
فكل اسم منون تلحقه الألف في النصب في الوقف فتقول : (رأيت زيدا وخالدا) فرقوا بين
النون والتنوين ولا
الصفحه ١٩٧ :
وهنّ ، فإن جميع ذا لا يحذف منه في الوقف شيء ومن العرب من يقول : هنّه
وضربتنّه وذهبتّه وغلاميه ومن
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
ـ وقوله : يزجنيها ..
إلخ ، هذا البيت أيضا ساقط من رواية ديوانه. ويزجنيها
الصفحه ٢١٨ : منفصلتين اعلم أن الهمزتين إذا التقتا
في كلمة واحدة لم يكن بدّ من إبدال الآخرة ولا تخفف فمن ذلك قولك في فاعل
الصفحه ٢٢٤ : (جعفر) فهذا ممتنع من الإلحاق.
الثاني منه :
ما جاء على وزن الأصول وبابه أن ينظر هل يجوز إدخال الها
الصفحه ٢٢٩ :
ذكر المقصور والممدود
وهما بنات
الياء والواو اللتين هما لا مات فالمنقوص كل حرف من بنات اليا
الصفحه ٢٦٥ :
وما كان من
بنات الياء والواو وهي عينات كسر على (فعال) نحو : طويل وطوال وهو قليل في الكلام
وليس شي
الصفحه ٢٩٢ :
ولو سميت رجلا
: ذوائب لقلت ذؤيئب تقديرها : فعيعل ؛ لأن الواو بدل من الهمزة التي في ذؤابة.
الثاني
الصفحه ٣٧٨ : الشديد وما لحقه من ذوات الثلاثة
دواسر وهو الغليظ الجانب من دسر يدسر فعاللى خجادبى ام وقد مدّه بعضهم
الصفحه ٣٩٠ :
في أصول الكلام وذواتها من التغيير وهو ينقسم خمسة أقسام : زيادة وإبدال وحذف
وتغيير بالحركة والسكون