الصفحه ٤١٨ : في الأصل (فعل) نحو : قام
وباع فإذا قلت : فعلت نقلت ما كان من بنات الواو إلى (فعلت) وما كان من بنات
الصفحه ٤٤٥ : ومانعة من التنوين كما تقول
: هذا فو زيد ورأيت فا زيد فإذا أفردت قلت : هذا فم فاعلم ؛ لأن الاسم قد يكون
الصفحه ٤٤٨ :
الهاء ؛ لأنه غير مشتق من مصدر وإنّما يصير للكلمة تقدير إذا كانت اسما أو
فعلا فما عدا ذلك فلا تقدير
الصفحه ٤٧١ :
وتقول في مثل :
حلبلاب من (غزوت) ورميت : غزيزاء ورميماء كسرت الزاي والواو ساكنة وقلبتها يا
الصفحه ٤٧٣ :
وقال الأخفش :
تقول في (فعل) من غزوت : غزي لا تكون فيه إلّا الياء لإنكسار ما قبلها.
وقال بعض
الصفحه ٤٩٦ : فكلّما قرب من الفم
فالإدغام فيه أحسن من الإدغام فيما لا يقرب والبيان في حروف الحلق.
وما قرب منها
أحسن
الصفحه ٥٠٤ :
ذكر ما امتنع من الحروف المتقاربة :
وهي تجيء على
ضربين : منها ما يدغم في مقاربه ولا يدغم مقاربه
الصفحه ٥٢١ :
قال أبو بكر :
وهو عندي لا يجوز البتة بوجه من الوجوه شعر ينشدونه يجعلون فيه الألف التي هي بدل
من
الصفحه ٥٣٠ : ولم يكسر عليه واحده وهو من لفظه................ ٢٧٢
باب جمع الجمع
الصفحه ٥٣٣ :
ما لحقته الزوائد من
بنات الأربعة................................................ ٣٧٦
الثاني
الصفحه ٢٥ :
الناصبة للإيجاب وكذلك : ليت من يزورنا نزوره ولعل وكان وليس لأنك إذا قلت
من يزورنا نزوره ولعل وكان
الصفحه ٥١ : وقال : قال سيبويه في قوله
عز وجل : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ
الصفحه ٨٩ : تقول : إذا ذكر إنسان زيدا قام وفعل وكذلك إذا ذكر اثنين قلت : (قاما
وفعلا) فتضمر اسم من لم تذكر استغنا
الصفحه ٩٨ : : إياك نفسك لم أعنفه يريد أن (الكاف) اسم وموضعها خفض.
قال سيبويه :
وحدثني من لا أتهم عن الخليل أنه سمع
الصفحه ١١٢ : واللام قلت : (الضاربه أنا زيد) وكان حذفها قبيحا وقد
أجازوه على قبحه.
وقال المازني :
لا يكاد يسمع من