الصفحه ٧٨ : بقوله : (مِنَ الزَّاهِدِينَ)(١) وهو قول الكسائي ولكنه لم يفسر هذا التفسير وكان هو
والفراء لا يجيزانه إلا
الصفحه ٨٢ : ) فالمازني يجيز : (سمنا تفقأت) وقياس بابه أن لا يجوز ؛ لأنه فاعل
في الحقيقة وهو مخالف للمفعولات ألا ترى أنه
الصفحه ٨٦ : (ربّ)
مع (ما) بمنزلة كلمة واحدة ليذكر بعدها الفعل ومثل ذلك (هلّا ولو لا وألا ألزموهن
لا) وجعلوا كل
الصفحه ١٠٦ : ؛ لأن ما يعرف لا يستفاد فلما كان الأمر كذلك وأريد مثله في
المعرفة جاءوا باسم مبهم معرفة لا يصح معناه إلا
الصفحه ١١٠ : فيه فإذا وصفته بفعل أو وصلته فالأولى به أن يكون حاضرا كالاسم ألا ترى أنك
إذا قلت : مررت برجل (قائم
الصفحه ١١١ : واللام والألف واللام هما زيد إلا أنك أعربت (القائم) بتمامه
بالإعراب الذي يجب (للذي) وحدها إذ لم يكن سبيل
الصفحه ١١٢ : العرب وحذف الهاء من الصفة قبيح إلا أنه قد جاء في الشعر.
والفرق بينه
وبين الألف واللام أنّ الهاء ثمّة
الصفحه ١١٤ :
ولك اسم مبني
إلا المبهمات والمضمرات والذي وما كان في معناه فإنهن في أصول الكلام لا يجوز أن
يكنّ
الصفحه ١١٦ : يتعدى فكلّ ما يتعدى إليه الفعل ويعمل فيه إلا ما
استثنيناه مما تقدم فهو جائز أن تخبر عنه إلا أن يكون اسما
الصفحه ١١٨ : الموضع الذي تثنى فيه الفعل ألا
ترى أنك تقول : (الزيدان ذاهبان) لما كنت تقول (الزيدان يذهبان) ولا يجوز أن
الصفحه ١٢٩ : معرفة ولا موصوفا فالإخبار فنه
قبيح ؛ لأنه بمنزلة ما ليس في الكلام ألا ترى أنك إذا قلت : (ضربت ضربا) فليس
الصفحه ١٣٤ : عن المبدل منه إلا والبدل معه
كما يفعل في النصب.
قال أبو بكر :
وإلى هذا أذهب وهو الذي يختاره المازني
الصفحه ١٣٨ : لقولك : (الشاتم أنا عمرا) اتصال بما في الصلة إلا أن تريد
له أو من أجله كما بينا في مسائل تقدمت لو قلت
الصفحه ١٤٢ : كلّ شيء من صلة (الذي) لا يرجع فيه ذكر (الذي)
فليس هو بكلام قال : إلا أنّ بعض النحويين قد أجاز هذا وهو
الصفحه ١٥٠ : ) مضافة وكانت مفردة أحق بالبناء ولا أحسب
الذين رفعوا أرادوا إلا الحكاية كأنه إذا قال : (اضرب أيهم أفضل