الصفحه ٣٥٧ : وهو اسم ولا يكون إلّا ظرفا ويدلّ على أنّه اسم قول بعضهم :
غدت من عليه ...
هذا قول
سيبويه.
وقد
الصفحه ٣٩٤ : الوشي والميم إذا جاءت في أول الكلام فإنّه يحكم بزيادتها ، فإن جاءت غير
أول فإنّها لا تزاد إلا بثبت
الصفحه ٤٢٨ : والإجحاف فهذه الحروف تجري
مجرى : قال وباع إلّا أنك تحول اللام ياء إذا همزت العين ، وذلك نحو قولك : جاء
همزت
الصفحه ٤٣٦ : فيه ولا يقاس عليه ، فإن لم يقع في هذا
الباب قبل الواو كسرة صحت الواو ألا تراهم جمعوا : (قيل) : إقوال
الصفحه ٤٤٧ : كلام الأخفش.
اعلم أنّ قول
العرب (أوّه) لا يجوز أن يكون إلّا (فاعلة) ورأيت إلا ملحقة في الكتاب.
قال
الصفحه ٤٦٩ : عندي قبيح ؛ لأنه يخرج إلى مثال لا يكون إلا للفعل فأمّا (خطوات) فلم يقلبوا
الواو لأنّهم لم يجمعوا (فعل
الصفحه ٤٧٣ :
وقال الأخفش :
تقول في (فعل) من غزوت : غزي لا تكون فيه إلّا الياء لإنكسار ما قبلها.
وقال بعض
الصفحه ٤٧٥ : ) كذلك ولا أعلم للمازني في ذلك حجة إلّا أن يقول : إنّه أبدلت
الهمزة لغير الكسرة ويحتجّ بأنّها قد تبدل يا
الصفحه ٤٩٣ : ).
وقال آخرون :
قتّلوا ألقوا حركة المتحرك على الساكن وتصديق ذلك قراءة الحسن (إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الصفحه ٥١٠ :
يريد : بنات
أعقل هذا الحي.
وقال : ولا
أجيز هذا إلّا في الشعر كقولك : (ضننوا).
فأمّا في
الكلام فلا
الصفحه ٥١١ : ء" على
فعائل فشبهها بشمال وشمائل ، والجمع المعروف فيها إنما هو" سمي" على
فعول ، ونظيره عناق وعنوق. ألا
الصفحه ٥١٦ : إلّا ساكنين ؛ لأن هذا اسم مضمر مبنيّ فلا سبيل إلى القلب فمن هاهنا فسد
ولهذا كانت الألف في جميع الحروف
الصفحه ٥١٨ : مقام المنعوت في الكلام قبيح إلّا أن يكون نعتا خاصا يخصّ نوعا من الأنواع
كالعاقل الذي لا يكون إلا في
الصفحه ٥٢١ : ء
صمّ فلم يكلّم
وأعيا سمعه
إلا ندايا
ولاعب بالعشي
بني بنيه
الصفحه ١٢ : . ألا ترى أن الأمرين في الآية كذلك.
وأما قراءة من قرأ : (حَتَّى يَقُولَ
الرَّسُولُ)
بالرفع ، فالفعل