الصفحه ٧٧ : الموصول ، والمضمر على الظاهر في اللفظ والمعنى ؛ إلا ما جاء على شريطة
التفسير ، والصفة وما اتصل بها على
الصفحه ١٠٣ : زوائد إلا أنها تدخل لمعان
فمن ذلك : (ليس زيد بقائم) أصل الكلام : (ليس زيد قائما) ودخلت الباء لتؤكد النفي
الصفحه ١٢٤ : لأنهم لا يأمرون (بعليك) إلا المخاطب فقد شذ هذا من جهتين من قولهم : (عليه)
فأمروا غائبا ومن قولهم
الصفحه ١٢٧ :
رفعت الفرسخين ونصبت اليومين إلا أنّ الذي ترفعه تجعله مفعولا على السعة ؛
لأنه قد صار اسما وخرج عن
الصفحه ١٣٠ :
فليس لنا أن نتصرف فيه ولا نتجاوز ما تكلموا به وكل اسم لا يكون إلا نكرة
فلا يجوز الإخبار عنه وقد
الصفحه ١٣٧ : يستحسن ذلك في (زيد) ولا يجيزه وأجاز ذلك سيبويه
والمازني ولا أعلمهم قاسوه إلا على هذا البيت.
وقال
الصفحه ١٤٥ : قولنا : إن (الذي) لا يتم إلا بصلة وإنه وصلته بمنزلة اسم مفرد فمتى وصلت (الذي)
بالذي فانظر إلى الأخير
الصفحه ١٦٠ : ) لأنها حينئذ لا يتم الذي إلا بها فتحذف منه لطول الاسم كما
حذفوا الياء من اشهيباب فقالوا : اشهباب لطول
الصفحه ١٦١ : الأسماء ألا ترى أنك إذا قلت : (الذي منطلق زيد) فقد
ذلك ارتفاع (منطلق) على أن ثم محذوفا قد ارتفع به ولا
الصفحه ٢١٠ : فيرفعون على كل حال وإنما يكون هذا في الاسم الغالب
فإذا قال : (رأيت أخا زيد) لم يجز : (من أخا زيد) إلا قول
الصفحه ٢١١ :
يكن فيما بعده إلا الرفع ويقول القائل : رأيت زيدا فتقول : المنيّ ، فإن قال :
رأيت زيدا وعمرا قلت
الصفحه ٢١٧ : همزة متحركة وقبلها حرف
متحرك فتخفيفها أن تجعلها (بين بين) إلا أن تكون مفتوحة قبلها ضمة أو كسرة فإنك
الصفحه ٢٢٩ : ) حرفا غير الياء
لم يقع إلا بعد مفتوح فكذلك هذا وأشباهه وكل شيء كان مصدرا لفعل يفعل وكان الاسم
أفعل فهو
الصفحه ٣٤٢ : ء فإنّها بمنزلة غير
المعتلّ لأنّها تتمّ فلا تعلّ ألا تراهم قالوا : ميسرة وقال بعضهم : ميسرة.
باب ما يكون
الصفحه ٣٥١ : وإلّا) فرّقوا بينها وبين
الأسماء وأمالوا : أنّى لأنّها مثل (أين) وهي اسم وقالوا : (ألا) فلم يميلوا فرقوا