الصفحه ٤٣٤ : قالوا : في (وجوه) أجوة ، وإن كانت مكسورة فكذلك إلّا أنّ الهمز
أكثر ما يجيء في المضمومة وهو مطرد فيها
الصفحه ٤٣٩ : ورأس) فقال : من قبل أنّ العين لا تجيء أبدا إلّا
وبعدها مثلها واللام قد تجيء بعدها لام ليست من لفظها ألا
الصفحه ٤٤١ : .
وقال الأخفش :
لم يجيء من هذا الباب مما علمنا إلا هذه الثلاثة يعني : حاحيت وهاهيت وعاعيت.
وقال محمد بن
الصفحه ٤٧١ : ضمة قد ثبتت إذا لم تكن
طرف اسم نحو : عرقوة جعلت الواو في (سرو ولغزو) ألا ترى أنّ (فعلت) في المضاعف من
الصفحه ٤٨٤ : فجعلت الأولى همزة وكلّ مذهب.
قال : إلّا أنّ
الأولى أقواهما ؛ لأن موضع العين إن كان ياء فلا بدّ من
الصفحه ٤٩١ : بتداخلهما كحرف
واحد ترفع اللسان عنهما رفعة واحدة ويشتدّ الحرف ألا ترى أنّ كلّ حرف شديد يقوم في
العروض والوزن
الصفحه ٦ :
تدخل على الأسماء إلا على ابن وأخواته وهو قليل العدد ، وإنما بني فعل
التعجب الذي يجيء على لفظ الأمر
الصفحه ٨ :
إذن يردّ
وقيد العير مكروب (١)
فهذا نصب ؛ لأن
ما قبله من الكلام قد استغنى وتمّ ألا ترى أنّ
الصفحه ٢٠ :
قال سيبويه :
والمعنى : إما.
وإذا لا يجازى
بها إلا في الشعر ضرورة وهي توصل بالفعل كما توصل (حيث
الصفحه ٣٢ : يجوز إلا في اضطرار ، وهي في الجزاء أقوى.
انتهى.
وكذا قل الفراء إنه ضرورة ، قال عند
تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣٦ : على الشيء فهو كذكرك إياه ألا ترى أنهم يقولون :
من كذب كان شرا له يريدون : كان الكذب.
وقال الله عز
الصفحه ٥٩ : أنك تقول : هلا تفعلنّ وألا تقولنّ لأنك تعرض ومعناه
أفعل ومثل ذلك : لو لا تقولنّ ؛ لأنه عرض.
ومن
الصفحه ٧١ :
باب (أم) و (أو) والفصل بينهما
اعلم أنّ (أم)
لا تكون إلا استفهاما وهي على وجهين : على معنى أيهما
الصفحه ٧٤ : ء اعتلاه. ويكون مررت عليه : مررت على مكانه.
ويجيء كالمثل
وهو اسم لا يكون إلا ظرفا قال : ويدل على أنه اسم
الصفحه ٧٥ :
باب ما جاء منها على حرف واحد
كل هذه التي
جاءت على حرف واحد متحركات إلا لام المعرفة فإنها ساكنة