الصفحه ١٣٩ : زيد لم يجز إلا على ما ذكرت لك وهو قبيح ألا ترى أنّك
لو قلت : (مررت برجل قائم أبوه وأنا) جاز ولو قلت
الصفحه ١٤١ : بحرف جر لا يجوز أن تخبر عنه إلا (بالذي) وكل فعل لا يتصرف فلا يجوز
عنه الإخبار إلا (بالذي) وقد تقدم ذكر
الصفحه ١٦٨ : إنما توصل الفعل بياء واحدة ألا ترى أنك تقول : (بعبد
الله مررت) ولا يجوز : (بعبد الله مررت به) ولو جعلت
الصفحه ١٧٧ : فدارنا يجعلونها مثل (الذي) كأنك
قلت : (الدار التي تدخل فدارنا) وهذا لا يجوز لما عرفتك إلا أن يصح أنه شائع
الصفحه ١٨٤ :
إلا الكسر فهذه الدال تلك وهي على سكونها وهو الأصل على لغة أهل الحجاز ألا
ترى أن الذال في (مذ
الصفحه ١٨٨ : الفعل في الابتداء مكسورة أبدا
إلا أن يكون الثالث مضموما فتضمها نحو قولك : اقتل استضعف احتقر احرنجم
الصفحه ١٩١ : الحركة خط بين يدي الحرف وللتضعيف الشين فالإشمام لا يكون إلّا في المرفوع
خاصة لأنك تقدر أن تضع لسانك في أي
الصفحه ٢١٨ : والإبدال له باب الهمز المفرد وهو يقع في المتحركة والساكنة ، ، وأما
النقل وبين بين فلا يكونان إلا في
الصفحه ٢٢٦ : : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف : ٨٢] إنما هو أهل القرية وأهل العير فما كان من هذا فأنت في تأنيثه
مخير ألا ترى
الصفحه ٣٥٦ : ما) ألا ترى أنّك تقول : (لمّا) ولا تتبعها شيئا ولا تقول ذلك في (لم)
وتكون (قد) بمنزلة (ربما) (لو) لما
الصفحه ٣٥٩ : .
(وأمّا) : فيها
معنى الجزاء كأنه يقول : عبد الله مهما يكن من أمره فمنطلق ألا ترى أنّ الفاء
لازمة له أبدا
الصفحه ٣٧٦ :
ما لحقته الزوائد من بنات الأربعة
اعلم أنّ ذوات
الأربعة لا يلحقها شيء من الزوائد أولا إلّا الأسما
الصفحه ٣٩٥ : : عوطط وجندب وعنصل وخنفس وعنظب
النون زائدة ؛ لأنه لا يجيء على مثال : فعلل شيء إلّا وحرف الزيادة لازم له
الصفحه ٤٢٠ : علتها لا فرق بينها وبينها إلّا أنّك لا تنقل
فيها من بناء إلى بناء ألا ترى أنّك تقول : قام ثمّ تقول
الصفحه ٤٣١ : ء
وأغنياء وأشقياء) صرفوها عن سرواء وغنياء لأنّهم يكرهون تحريك الواو والياء
وقبلهما الفتحة إلّا أن يخافوا