الصفحه ٤٣٧ : يجوز إعلال العين وتصحيح اللام إلّا فيما جاء شاذا مما لم يستعمل منه (فعل) ،
وإن كانتا متحركتين كيف وقعتا
الصفحه ٤٦٠ :
اسما زدت حرفا حتى يكون خمسة تقول : دحرجج ولا تكون الألف ملحقة أبدا إلّا أن تكون
آخرا نحو : (علقى) وتعرف
الصفحه ٤٩٨ : طرف اللسان أقرب إلى مخرج الراء منه الياء ألا ترى أنّ الألثغ
بالراء يجعلها ياء وكذلك الألثغ باللام
الصفحه ٢١ :
فتستغني عن جواب الجزاء بما تقدم ولا يجوز : إن تأتني آتيك إلّا في ضرورة
شاعر على إضمار الفاء ، وأما
الصفحه ٣٣ : مجزوم وأن أصل
الأمر أن يكون باللام في المخاطب إلا أنه كثر فأسقطوا التاء واللام يعنون أن أصل
اضرب لتضرب
الصفحه ٣٩ : التقديم والتأخير في مثل هذا إلا أن يسمع نحوه من العرب ؛ لأنه قد خولف به
الكلام للمعنى الحادث ، وإذا أزيل
الصفحه ٤٠ : أدخلت الفاء فحسن ، وذلك
قولك : لا تدن منه فيأكلك وليس كل موضع تدخل فيه الفاء يحسن فيه الجزاء ألا ترى
أنه
الصفحه ٤١ : الأحسن أن
يعطف فعل على فعل ويغير اللفظ فيكون ذلك التغيير دليلا على المصدرين ألا تراهم في
النفي كما قالوا
الصفحه ٤٤ :
تقول : ألا سيف
فأكون أول مقاتل وليت لي مالا فأعينك.
وقوله : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ
الصفحه ٤٧ : ) وصار استفهاما
، وإن جزمت لم يجز إلا بالفاء وتقول : من كان يأتينا وأيّ كان يأتينا نأتيه أذهبت
المجازاة
الصفحه ٥٤ : يعمل فيها ما قبلها فليس يجوز هذا إلا أن تريد
بها معنى الذي و (متى) إذا قلت : آتيك متى أتيتني فمتى للجزا
الصفحه ٩٦ :
رفع جاز كأنه
قال : (أو امرىء فرق) وألا طعام ولو تمرا أي : (ولو كان الطعام تمرا) ويجوز :(ولو
تمر
الصفحه ٩٨ : لفيك يريدون :
الداهية ومنه هنيئا مريا ومنها ويلك وويحك وويسك وويبك وعولك لا يتكلم به مفردا
ولا يكون إلا
الصفحه ١٠٨ : في موضع (الذي) في الوصف ولكنها لا
تدخل إلا على اسم فلما كان ذلك من شأنها وأرادوا أن يصلوها بالفعل
الصفحه ١٠٩ :
يأتك عمرو) و (الذي إن جئته فهو يحسن إليك) ولا يجوز أن تصل (الذي) إلا بما يوضحه
ويبينه من الأخبار فأما