الصفحه ٤٠٤ : وغير ودجاج بيض ومن قال : رسل قال : بيض.
قال الأخفش :
أقول في فعلة من البيع : بوعة ولا أغير إلّا في
الصفحه ٤٠٨ :
في (فعل) من (وأيت) فيمن ترك الهمزة : ويّ : يدع الواو الأولى على حالها ؛
لأنه لم يلتق واوان إلّا في
الصفحه ٤١٦ : في قوله : إلّا الأواريّ ، بالنصب على الاستثناء المنقطع ، لأنها من غير
جنس الأحد ، والرفع جائز على
الصفحه ٤٢١ : .
قال المازني :
فسألته عن (مبيع) فقلت : ألا ترى أنّ الياء في (مبيع) ياء ولو كانت واو مفعول كانت
مبوع
الصفحه ٤٢٤ : ) ولا على الفعل ألا ترى أنّك لو أردت الاسم لقلت : طائل وإنّما هو (كفعيل)
يعني به (مفعول) مفعل يتمّ ولم
الصفحه ٤٣٨ : ليست من أصول كلامهم ولو سمع
منهم شيء لاتبعوه أو ذكروه.
وأمّا الألف
فلا تكون أصلا إلّا زائدة أو منقلبة
الصفحه ٤٤٣ : : (أخت) ومن حيث قلت : (هنت) ولم نر هذه التاء تلحق مؤنثا إلّا ومذكره محذوف
الواو يدلك على ذلك (أخوان) ومن
الصفحه ٤٤٦ : ولا أراهم أرادوا إلّا التثقيل ثمّ اضطروا فخففوا لأنّهم لو
أرادوا غير التخفيف لصار الاسم على (فعل) وهذا
الصفحه ٤٥٤ : يعبر بهنّ عنها وليس كلّ ما كثر استعماله حذف فأصل لا
أدر : لا أدري وكان حقّ هذه الياء أن لا تحذف إلّا
الصفحه ٤٥٧ : ) لأنها عين مثلها ولا يكون
إلّا ذلك لصحتها.
وأمّا (ألبب)
فيجب أن يكون في الجمع والتحقير مبيّنا جاريا على
الصفحه ٤٥٨ : (مفعلة)
من الأين لقال : (مئينة) كما قال : (معيشة) وعلى مذهب الأخفش يجوز أن تكون (مؤونة)
من الأين إلّا أنّ
الصفحه ٤٥٩ : ء في كلامهم مثاله إلّا من الصحيح.
النوع الأول :
وهو الملحق إذا سئلت كيف تبني مثل (جعفر) من ضرب قلت
الصفحه ٤٦١ : : امّحى فأدغموا النون ؛ لأن هذا بناء لا
يكون إلا (انفعل) ولا يكون في الكلام (افّعل) فيخاف أن يلتبس بهذا
الصفحه ٤٦٣ : منفصلة فلم شبّهت هذا بها فإنّهم إذا كرهوا اجتماع
الياءات في المنفصل فهم لغير المنفصل أكره ألا ترى أنّ
الصفحه ٤٦٦ : ضربت في وجه من الوجوه.
واعلم أنّ أربع
ياءات لا يجتمعن إلّا في لغة رديئة هذا عديييّ وأميّيّ في النسب