الصفحه ٣٤ : الخفض ، وحرف الخفض لا يضمر.
فبعد أن حكى لنا أبو الحسن هذه الحكاية
، وجدت هذا البيت في كتاب سيبويه يقول
الصفحه ٣٥ : المعنى.
وأما هذا البيت
الأخير فليس بمعروف على أنه في كتاب سيبويه على ما ذكرت لك وتقول : ليقم زيد ويقعد
الصفحه ٣٦ : ، وفي كتاب الله عز وجل : (يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) [الرحمن : ٢٩] قال :
والقول
الصفحه ٤٠ :
واعلم أنه لا
يجوز أن تلي الفاء (ما) ولا شيء مما يكون جوابا وفي كتاب سيبويه في هذا الباب
مسألة
الصفحه ٥٠ : ) [الروم : ٥١] فقال المعنى : ليظلّنّ ، وكذلك (وَلَئِنْ أَتَيْتَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ
الصفحه ٥١ : يقارب هذا ورأيت في كتاب أبي العباس بخطه موقعا عند
الجواب في هذه المسألة ينظر فيه وأحسبه ترك هذا القول
الصفحه ٦٥ :
باب الحروف التي جاءت للمعاني
قد ذكرنا أول
الكتاب ما يعرف به الحرف والفرق بينه وبين الاسم والفعل
الصفحه ٦٩ : في قوله (لئلا يعلم
أهل الكتاب) وهو ؛ لأن يعلم ولا تكون توكيدا إلا في الموضع الذي لا يلتبس فيه
الإيجاب
الصفحه ٨٠ : :
لله درّ اليوم من لامها ...
وقوله :
كما خطّ
الكتاب بكفّ يوما
يهودي يقارب
أو
الصفحه ٨١ : ومه وصه وعليك وما أشبه هذا أبعد في التقديم والتأخير.
__________________
كما خطّ الكتاب بكفّ
الصفحه ٨٥ : ، وجعلها في حائر لأن ذلك أنعم لها
وأشد لتثنيها إذا اختلفت الريح ١. ه.
وقال أبو بكر الزبيري في كتاب لحن
الصفحه ١٠٣ : يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) [الحديد : ٢٩] إنما هو :لأن يعلم وجملة الأمر أنها لا تزاد إلا في موضع غير
ملبس
الصفحه ١١٦ : واحد منهما وأبواب هذا الكتاب تنقسم بعدد أسماء الفاعلين والمفعولين وبحسب ما
يتعدى من الأفعال وما لا
الصفحه ١٢٣ : .
وقد قضينا هذا في كتابنا تفسير أبيات
كتاب سيبويه. ولم يظهر لي وجه النصب.
ونرى من رؤية العين. وعريب من
الصفحه ١٢٤ : . وهو استثناء
لنفسه كما قال إلاك ، لا نحاف فيه رقيبا.
وهذا الشعر نسبه خدمة كتاب سيبويه إلى
عمر بن أبي