الصفحه ٣٨٠ : المتعظم. فعّلل : همرّش هذا الحرف ليس
في كتابي المنسوخ من نسخة أبي العباس. وهو فيما قريء في كتاب القاضي
الصفحه ٤١٥ : :
إذا كانت النون
ساكنة وبعدها الباء فالعرب تقلب النون ميما فيقولون : العنبر : الكتابة بالنون
واللفظ
الصفحه ٣٧ : دالا عليه.
وعلى هذا قول
الله عز وجل : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) [النسا
الصفحه ١٠١ : ظرف متصرّف
، وقد أضيف إليه سارق وهو وصف.
وقد وقع هذا في كتاب سيبويه. وأورده
الفرّاء أيضا في تفسيره
الصفحه ١٠٥ : حقه أن يكون بعد فاء تعلق ما بعدها
به.
قال أبو بكر :
قد انتهينا إلى الموضع الذي يتساوى فيه كتاب
الصفحه ١٤٧ : .
وقال أبو بكر :
وهذه مسألة في كتاب المازني ورأيتها في كثير من النسخ مضطربة معمولة على خطأ
والصواب ما
الصفحه ٢٥٩ : في" شرح الألفيّة".
قال العينيّ : وفي شرح الكتاب : ويجوز
نصب التّنقاد ورفع الدراهيم في العمل ، على
الصفحه ٣٦٨ : :
العرضنى اسم وهي مشية فعلنى العرضنى اسم وهي مشية وليس في كتاب محمد بن يزيد في
كتاب سيبويه ووجدته بخطّ أحمد
الصفحه ٣٦٩ : :
هكذا هذا الحرف في كتابي وأحسبه : حوّمان على فعّلان ووجدت في كتاب ثعلب على ما
أحكيه : فعّلان في الاسم
الصفحه ٣٧٣ : وحنذوة مثله. فعلوة : حنذوة اسم : كذا في كتابي كتاب سيبويه وبخطّ ثعلب.
فعلوة : حنذوة وفسره أنه شبعة من
الصفحه ١٧ : الخفض ، وحرف الخفض لا يضمر.
فبعد أن حكى لنا أبو الحسن هذه الحكاية
، وجدت هذا البيت في كتاب سيبويه يقول
الصفحه ٢٢ : العاشر من
أوائل الكتاب.
وهذه رواية الكوفيين ، والرفع رواية البصريين.
قال سيبويه : وقد جاء في الشعر
الصفحه ٢٥ : أكرمنّك وكذلك : لئن جئتني لأكفلن بك وفي كتاب الله عز وجل : (وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ
لَإِلَى اللهِ
الصفحه ٣٠ : الشاهد الثالث
والعشرين من أوائل الكتاب. وهو شاعر جاهلي.
وقد اشتبه على العيني فقال : قائل :
رب رفد
الصفحه ٣٢ : ، ففي الشعر ، تشبيها للجزاء بالنهي.
وكذا في كتاب الضرائر لابن عصفور.
وخالف ابن مالك فأجازه في الكلام