الصفحه ٣٥٨ : .
(متى) : أيّ
حين.
(حيث) : مكان
بمنزلة قولك : هو في المكان الذي فيه زيد.
(خلف) : مؤخر
الشيء.
(أمام
الصفحه ٤١٥ : بكر الكتابة بالنون واللفظ بالميم فيقلبون
النون إذا سكنت فإذا تحركت أعادوها إلى أصلها فجعلوها نونا
الصفحه ١٤٧ : .
وقال أبو بكر :
وهذه مسألة في كتاب المازني ورأيتها في كثير من النسخ مضطربة معمولة على خطأ
والصواب ما
الصفحه ٢٥٩ : المصدر إلى
فاعله على تقدير القلب بجعل الفاعل مفعولا والمفعول فاعلا.
وأورده سيبويه في" اوائل كتابه ،
في
الصفحه ١٠١ : : ١٧٧] إنما هو بر من آمن بالله.
وأما اتساعهم
في الظروف فنحو قولهم : (صيد عليه يومان) وإنما المعنى
الصفحه ١٠٥ : حقه أن يكون بعد فاء تعلق ما بعدها
به.
قال أبو بكر :
قد انتهينا إلى الموضع الذي يتساوى فيه كتاب
الصفحه ١٢٤ : . وهو استثناء
لنفسه كما قال إلاك ، لا نحاف فيه رقيبا.
وهذا الشعر نسبه خدمة كتاب سيبويه إلى
عمر بن أبي
الصفحه ٤٤٧ : ء والعين واللام لتبين
الزوائد من غيرها والحروف والأصوات أصول لا تكاد تجد فيها زائدا ولا تحتاج إلى
تقديرها
الصفحه ١١٦ : واحد منهما وأبواب هذا الكتاب تنقسم بعدد أسماء الفاعلين والمفعولين وبحسب ما
يتعدى من الأفعال وما لا
الصفحه ٨٥ : : مستوية القامة ، شبهها بالقناة. وأنشده الجوهري ـ في مادة صعد ـ ولم
ينسبه إلى أحد. وقال العيني : نسبه
الصفحه ٢٥ : جواب
(إن أقل لك) فلا يكون فيه النصب ؛ لأنه لا يرجع إلى : حتى لا والله ، وإذا قلت لك
اركب تركب يا هذا
الصفحه ٢٢٧ : عنه مما علم من تأنيث الأرض. وإلى هذا الوجه أشار أبو علي. وقال غيره :
وإنما قبح ذلك لاتصال الفاعل
الصفحه ٢١٩ : المد من قبيل المتصل ، وقد نص مكي في كتاب
التبصرة على قول أن الساقطة هي الأولى ، ثم إن القارئ لأبي عمرو
الصفحه ١٦٦ : )
__________________
(١) من الموصولة : هي
في الأصل للعاقل نحو : (وَمَنْ
عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ)
(الآية : ٤٣ سورة الرعد
الصفحه ٤٣٨ : انقلب من ياء أو واو
، وأما الهمزة فقد ذكرنا حكمها إذا تكررت في كتاب الهمز وأنّهما لا يجتمعان
محققتين في