الصفحه ٣٢٩ : صار صاحب كذا نحو : أجرب صار
صاحب جرب وأحال : صار حيال ومثله : مقو ومقطف أي : صاحب قوة وقطاف في ماله من
الصفحه ٣٧ : الراجع إلى جمل المحذوف.
وقد أورده الزمخشري في المفصل وصاحب
اللباب فيما يجوز حذف الموصوف منه ، إلا أنهما
الصفحه ٣٥٧ : ذكرت ما
قال أبو العباس فيما مضى من الكتاب.
وأما (إلى)
فمنتهى لابتداء الغاية وكذلك (حتّى) وقد بين
الصفحه ٢٣١ : الواو نحو :
لدىّ وإلىّ وإنما يثنيان إذا صار اسمين ، وإن جاء من المنقوص شيء ليس فعل تثبت فيه
الياء وإلا
الصفحه ٢٢٦ :
ضمير المؤنث المجازي إلا لضرورة الشعر. وهو من شواهد الكتاب و" مغني
اللبيب". قال ابن خلف : الشاهد فيه أنه
الصفحه ٢٢ : العاشر من
أوائل الكتاب.
وهذه رواية الكوفيين ، والرفع رواية البصريين.
قال سيبويه : وقد جاء في الشعر
الصفحه ٥٠٨ : :
قامت تبكيّه
على قبره
من لي من
بعدك يا عامر
تركتني في
الدّار ذا غربة
الصفحه ٤٥٣ : ذلك أن يقال فيها : خطائي خطاعي مثل صحائف فكان يجتمع همزتان فتنكبوا (فعائل)
إلى (فعائل) كما قالوا في
الصفحه ٣٩٥ : لقولهم : تدهقن وتشيطن.
وإذا جاء شيء
على فعلان فلا تحتاج فيه إلى الاشتقاق ؛ لأنه لم يجىء شيء آخره من نفس
الصفحه ٢٠٣ : (٢)
__________________
(١) أورد سيبويه
المصراع الأول في باب وجوه القوافي في الإنشاد من أواخر كتابه ، قال : أما إذا
ترنّموا فإنهم
الصفحه ٣٠ : معه وقتل وغنم من الأولياء. وقوله : لا زلت بالخطاب ، ولهم
بضمير الغيبة. فظهر من هذا أن روايته في كتب
الصفحه ٣٩٨ : إلّا مصدر.
ويدلّك على أنّ
الهمزة في : قيقاء وزيزاء مبدلة من ياء قولهم : قواق فجعلوا الياء الأولى
الصفحه ٤٥٢ : ) ؛ لأن الألف التي في (ذؤابة)
كالألف التي في (رسالة) حقّها أن تبدل منها همزة في الجمع ولكنّهم استثقلوا أن
الصفحه ١٢٥ : اسما
وقد تقدم ذكرها في هذا الكتاب إلا أنّا نعيد منه شيئا هاهنا ليقوم هذا الحدّ بنفسه
فالذي يكون منه
الصفحه ١٤ : . ومنه اختلف في قائله ، فنسبه الإمام
أبو عبيد القاسم بن سلام في أمثاله إلى المتوكل بن عبد الله الليثي