الصفحه ١٢٠ :
قال أبو بكر :
والذي عندي أنّ المفعول الأول يجوز أن يقتصر عليه كما (كان) يجوز أن يقتصر على
الفاعل
الصفحه ٤٩٤ : ء لكلمة على خمسة أحرف
متحركة.
وقد تتوالى
الأربعة متحركة في مثل (علبط) وهو محذوف من علابط ولا يكون ذلك في
الصفحه ٦٣ :
مسائل من باب النون
تقول في
المضاعف من الفعل : ردّن يا هذا وردّان وردّن وكان قبل النون ردّوا
الصفحه ٦٥ :
باب الحروف التي جاءت للمعاني
قد ذكرنا أول
الكتاب ما يعرف به الحرف والفرق بينه وبين الاسم والفعل
الصفحه ١٥٦ : أبوه راغبين فيه) فزيد : مبتدأ و (الذي) خبره ولا بد من أن يرجع إليه
ضمير أما الهاء في (أبويه) ، وأما
الصفحه ٤٤ :
تقول : ألا سيف
فأكون أول مقاتل وليت لي مالا فأعينك.
وقوله : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ
الصفحه ١٣٥ :
الثالث عشر : العطف (١) :
اعلم أن العطف
يشبه الصفة والبدل من وجه ويفارقهما من وجه أما الوجه الذي
الصفحه ٣٤٠ :
ذكر المشتقّ من ذوات الثلاثة على مثال المضارع مما أوله ميم
اعلم أنهم
يشتقون للمكان والمصدر
الصفحه ٤٧٠ : فكأنّهما حرفان من موضعين متقاربين
الأول ساكن نحو : (وتد) هذا قول سيبويه : يريد أنّ الضمة في (خطوة) مع الواو
الصفحه ٤٥٥ : :
الميم الأولى عندنا نون لتكون من بنات الخمسة حتّى تصير في مثال (جحمرش) ؛ لأنه لم
يجيء شيء من بنات الأربعة
الصفحه ١٩٩ : على حرف واحد أو حرفين أحدهما زائد ، فالأول نحو عه أمر من
وعى يعي ، ونحو ره أمر من رأى يرى ، والثاني لم
الصفحه ٢٣١ : ، وما آخره ياء.
الأول المقصور
: ما كان على ثلاثة أحرف فصاعدا فالألف بدل غير زائدة ، فإن كان من بنات
الصفحه ٤٠٨ :
في (فعل) من (وأيت) فيمن ترك الهمزة : ويّ : يدع الواو الأولى على حالها ؛
لأنه لم يلتق واوان إلّا في
الصفحه ٤٠٧ : لأنّهما ياءان
فاغزويت مثل : ارعويت وثبتت الواو الأولى ولم تحول ألفا ، وإن كانت متحركة وقبلها
فتحة من أجل
الصفحه ٤٣٤ : (فوعل) من الوعد : أوعد ، فإن كانت الواو الثانية
مدة كنت في همزة الأولى بالخيار نحو :(فوعل) من (وعد) تقول