الصفحه ١١ :
حتى أني أدخلها الآن أدخلها كيف شئت ومثل قول الرجل : لقد رأى مني عاما أول شيئا
حتى لا أستطيع أن أكلمه
الصفحه ٢٢١ : لخففت فتقول : اقرأ آية في قول من خفف الأولى ؛ لأن الهمزة الساكنة إذا
خففت أبدلت بحركة ما قبلها ومن حقق
الصفحه ٢٨٨ :
الثالث من القسمة الأولى وهو الاسم المنقوص (١)
وهو على سبعة
أضرب :
الأول : ما
ذهبت فاؤه من بنات
الصفحه ٢٧٥ :
باب التحقير
التصغير (١) شيء اجتزىء به عن وصف الاسم بالصغر وبني أوله على الضمّ
وجعل ثالثه يا
الصفحه ٤٧٢ : (فوعل) ؛ لأن الواو ليست
أول الكلمة ألا ترى أنّ من يقول : أعد يقول : موعود ولا يبنيه على (أعد) ؛ لأن تلك
الصفحه ٤٨١ : زالت العلة.
قال المازني :
ومثل ذلك : إوزّة.
وتقول في مثل (أبلم)
من وأيت : أوء وكان ينبغي أن يكون
الصفحه ٢٩٦ : حرف
الحلق ويقول في علبط وجندل : علبطيّ وجندليّ فلا يغير.
الثالث من القسمة الأولى : ما يقلب فيه الحرف
الصفحه ٣٩٤ :
وقال سيبويه :
مراجل ميمها من نفس الحرف قال العجاج : بشية كشية الممرجل.
والممرجل : ضرب
من ثياب
الصفحه ٢١٨ : منفصلتين اعلم أن الهمزتين إذا التقتا
في كلمة واحدة لم يكن بدّ من إبدال الآخرة ولا تخفف فمن ذلك قولك في فاعل
الصفحه ٢٢٤ : .
فالضرب الأول
يجيء على فعلاء نحو : حمراء وخضراء وسوداء وبيضاء وعوراء : والمذكر من جميع ذا على
(أفعل) نحو
الصفحه ٤٦٣ :
فقلبت اللام الأولى ألفا ثم أبدلتها واوا ؛ لأن بعدها ياء ثقيلة كياء النسب
، فإن قلت : إنّ ياء النسب
الصفحه ٤٧٧ : وواو مع همزة واجتماع الثلاثة.
الأول : اجتماع الياء والواو في كلمة :
تقول في مثل (كوألل)
من رميت
الصفحه ٤٨٢ :
متحركة قبلها فتحة فقلبت ألفا والواو التي بعدها ساكنة فسقطت لالتقاء
الساكنين وتقول فيها من وأيت
الصفحه ٣٠٠ : .
الضرب الثاني من الرابع من القسمة الأولى :
وهو ما يحذف
منه من أصل بنائه عند الإضافة إليه وهو يجيء على
الصفحه ٢٢٠ : ءَ أَشْراطُها) [محمد : ١٨](يا زَكَرِيَّا إِنَّا) [مريم : ٧] ومنهم من يحقق الأول ويخفف الآخرة وكان الخليل يستجب