الصفحه ٣٢٤ : :
أحدهما : حرف التأنيث فيه ألف والآخر هاء.
القسم الأول : ما جاء من المصادر فيه ألف التأنيث.
وذلك قولهم
الصفحه ٤٦٢ : وواو مع همزة واجتماع ياء
وواو وهمزة فذلك سبعة أقسام.
القسم الأول : المسائل المبنية من الياء :
تقول
الصفحه ٨ :
بدلا من ازجر ، وهو أوفى من الأول في تأدية المعنى المراد. انظر خزانة الأدب ٣ /
٢٤٦.
الصفحه ٥٠٠ :
اللسان كما أنهن منه واللام مع الضاد والشين أضعف ؛ لأن الضاد مخرجها من
أول حافة اللسان والشين من
الصفحه ٥٣٥ : في مقاربه........................................................ ٤٩٦
الأول : ما يدغم من
حروف الحلق
الصفحه ٧١ : وأيهم وعلى أن تكون منقطعة
من الأول.
فإذا كان
الكلام بهما بمنزلة أيهما وأيّهم فهو نحو قولك : أزيد عندك
الصفحه ٩٩ : ) وكذلك إن اتصل الفعل بشيء من سبب
الأول تقول : (لقيت زيدا وعمرا ضربت أباه) كأنك قلت (لقيت زيدا وأهنت عمرا
الصفحه ٤٩ : الأول رفعته ، وإن كان من شكل الثاني ففيه ثلاثة أوجه : الجزم على
النسق على (إن) والنصب على الصرف والرفع
الصفحه ٤٦٧ : ء الأولى ساكنة وهذا لا مثل له.
قال الأخفش :
من جمع هذه الياءات ، فإن أراد أن يدغم في قول من قال : قتّلوا
الصفحه ٢٧٨ : أحذف منها شيئا لقلت : سفيرجل حتى يصير مثل :
دنينير.
الثاني من القسمة الأولى : وهو ما كان من الأسما
الصفحه ١٣ : الثاني على مصدر الفعل الأول وأضمر (أن) كي يعطف اسما على اسم فصار المعنى ما
يكون زيارة مني فحديث منك
الصفحه ٦٩ :
للجزاء ؛ لأن إن توقع الثاني من أجل وقوع الأول ولم تمنع الثاني من أجل إمتناع
الأول تقول : إن جئتني أكرمتك
الصفحه ٤٨٣ : الأولى.
وقال : تقول في
مثال (مرمريس) من (الويل والويح). وييّيل ووييّيح أربع ياءات بين الواو واللام
وبين
الصفحه ١٤٣ : (زيد) كما أنك إذا قلت : (زيد منطلق) فلا بد له من (منطلق) أو
ما أشبهه فجعلت الأول مبتدأ و (أنا) خبره
الصفحه ٤٣٨ :
قال سيبويه :
تقول في (فعلان) من (قويت) : فوّان وغلط في ذلك : وقالوا : ينبغي له إن لم يدغم أن
يقول