الصفحه ٣٩٠ : أول الحرف
فصاعدا فهي زائدة ، وإن لم يشتقّ منه ما تذهب فيه الزيادة ولا تجعله من نفس الحرف
إلّا بثبت
الصفحه ١٦ : : على
أن تشرك بين الأول والآخر ، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعا من الأول ، يعني أو نحن ممن
يموت. انظر خزانة
الصفحه ٤٣ :
البيت على ظاهره من القسم الأول. قال في باب الاستثناء :
والمفرغ لا يكون إلا في الإثبات. إلى أن
قال
الصفحه ٢٢٨ : ) [الطلاق : ١٢] فإذا اختلفت أجناسها بالخلقة أو انفصل بعضها من بعض بما يعرض
من حزن وبحر وجبل قيل : أرضون كما
الصفحه ٢٤٣ :
السابع من أبنية الجموع : فعال :
وهو جمع خمسة
أبنية : فعل فعل فعل فعل فعل : فأما فعل فهو كلب
الصفحه ١٥٩ : أن تبدأ
بالموصول الأخير فتبدل منه ثم الذي يليه وهو قبله فإذا استوفيت ذلك أبدلت من
الموصول الأول
الصفحه ٤٤٢ : منه الواو فأوله مضموم يدلّ عليها فأخت من قولك : أخوات وبنت كسر أولها ؛
لأن المحذوف (ياء) وقلة المحذوف
الصفحه ٥٣١ : الثاني من أول قسمة............................... ٣٣٨
باب ما لا يجوز أن
تعديه من الثلاثي والرباعي
الصفحه ١٩٢ : ؛ لأنه في موضع التنوين وقالوا : هذا عدل وفعل فأتبعوها الكسرة
الأولى ؛ لأنه ليس من كلامهم فعل وقالوا في
الصفحه ٣٣٨ :
ذكر الفعل الرّباعي وهو القسم الثاني من أول قسمة
الرباعي على
ضربين : أحدهما : لا زيادة فيه
الصفحه ١٩٥ :
__________________
(١) المقصور المنون
يوقف عليه بالألف ، نحو : رأيت فتى وفي هذه الألف ثلاثة مذاهب : الأول أنها بدل من
التنوين في
الصفحه ٣٨٢ : غيره ؛ لأن الأصل أعجمي.
الأول : ما بنته من كلامها :
وذلك قولهم :
درهم ودينار وإسحاق ويعقوب وقالوا
الصفحه ٢٦٠ :
ذكر تكسير الصفة باب الثلاثي منها
الأول : فعل
جاء فيه تسعة أبنية : فعال فعول فعل أفعل فعيل أفعال
الصفحه ٥٣٣ : ................................................................ ٣٩٠
الضرب الأول : إبدال
الألف من الياء :......................................... ٣٩٩
الضرب الثاني
الصفحه ١٧٢ : ظننت ثم
عبد الله درهمان صار (ثم) المفعول الثاني للظن والمفعول الأول الهاء المحذوفة من (ظننت)
وجزرت عبد